الصفحه ٨٧ : قوله تعالى : ( كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ
) ، (٢) وهو مما أشار إليه أمير الموحدين : «آه
آه من طول
الصفحه ٩٢ : هذين القولين ، وإنما نوکله إلى محله.
ولقد علقَّ العلامة الطباطبائي في ذيل الآية
: ( أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٩٣ :
إن المعدة في تکذيبهم
الرسل وإنکارهم للمعاد ، کما يشير إليه قول إبراهيم ٧
: ( إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
الصفحه ٩٥ : شيءٍ
، وهذا الأخير ، هو البرهان الذي يتضمّنه قوله : (
وَأَحْيَيْنَا
بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَٰلِكَ
الصفحه ٩٧ :
) ، (٢) وقوله تعالى : ( أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ
* أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ
الصفحه ٩٩ : في القرآن الکريم في جملة من الآيات الشريفة ، کما جاء في قوله تعالى
: ( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلَىٰ
الصفحه ١٠٣ : أَتَيْنَا طَائِعِينَ
) (١) ... والدليل على ذلک من الآية قوله
تعالى : فصرهنّ ، فإن معناه ( أملهن ) أي أوجد
الصفحه ١٠٤ : بني إسرائيل :
وقد حکى الله سبحانه وتعالى هذه القصة عن طريق قول : (
وَإِذْ
قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ
الصفحه ١١٢ : ما يطلق النور في القرآن
على العلم في مقابل الجهل ، مثل قوله : (
اللهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١١٥ : الطريقتين الکلامية والفلسفية ، ومما يشهد على ذلک قوله في
الصوفية : ( إني علمت يقيناً أن الصوفية هم السابقون
الصفحه ١٢٢ : بإعادة الله سبحانه
وتعالى ، على سبيل البعث والنشور کما ورد به الشرع في المعاد ) ، (٢) ويستدل على قوله هذا
الصفحه ١٢٥ : تبيين أنواع الثواب والعقاب بالنسبة
للروح أنه يريد منها القول بالمعاد الروحاني.
ونحن لا نشک في ثبوته
الصفحه ١٢٦ : النشأة ، وهو قوله : ( ... إنّ الروح تعاد إلى بدن آخر غير الأول ، ولا يشارک
له في أيٍّ من الأجزاء ... إلى
الصفحه ١٣٥ : النقض للحکمة الإلهية.
وعليه فإن الالتزام بالتناسخ يوجب القول
بعدم التناسق بين النفس والبدن ولو
الصفحه ١٣٦ : بينهما من حيث القوة والفعل.
في إبطال قول الغزالي بالتناسخ
في عالم الآخرة
بالمقدار الذي مرّ نکتفي من