الصفحه ٩ :
ج) خلق الجنة والنار وجسمانيتهما ٢٤٢
د) لزوم مفسدة التناسخ ٢٤٤
هـ) استلزام المعاد الجسماني القول
الصفحه ٢٣ : الباب ، يجد أن أغلبها يذهب إلى من معناه توجه الشيء إلى ما کان عليه ؛ وذلک استناداً
منهم إلى قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : التي وجدت على
وجهه الأرض ، وما من أمة إلاّ وکان لها نذير ، کما حکى لنا القرآن الکريم في قوله
تعالى
الصفحه ٣٩ : السومريون أن قوله : « الانتقام والمکافأة » يدل بصراحة على قيام الناس من القبور
للقاء الله ، فيجزيهم على
الصفحه ٤٠ : ، وقد کتب فيها رسالة خاصة
يوضح فيها هذه العقيدة ، طالما کان يکرر قوله بأنه لا تضاد بين عدم بقاء النفس مع
الصفحه ٤١ : قوله تعالى في حکاية لسان السحرة الذين آمنوا بدين ورسالة موسى ) : ( قَالُوا لَن نُّؤْثِرَكَ عَلَىٰ مَا
الصفحه ٤٨ :
لهذه الآية الشريفة ، قوله : ( ويتبين بالتدبر في الآية وسائر الآيات التي ذکرناها
حقيقة أخرى أوسع من ذلک
الصفحه ٥٥ : : (
أَحَاطَ
بِهِمْ سُرَادِقُهَا ) (١)
، وقوله : ( إِنَّ جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ) (٢)
، إنّ في
الصفحه ٥٧ : علاقة
العاشق بالمعشوق ، وهذا القول ذهب إليه الغزالي أبو حامد في بعض کتبه ثم قال : ـ ونقل
عن أمير
الصفحه ٦٢ : ) ، (١) فقد ذکر الشيخ الرئيس في باب الحرکة الجوهرية
ما هذا لفظه : ( ... أما الجوهر فإن قولنا أن فيه حرکة قول
الصفحه ٦٣ : المتحرکات تسير في
طريق استکمالها إلى مبادئها الفاعلية التي هي صور کمالية غائية لها ، ويشهد لذلک قوله
تعالى
الصفحه ٧١ : القول بالتحريف ، (١) لقوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ
الصفحه ٧٩ : قوله تعالى : ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الحَيَاةُ الدُّنْيَا
لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٨٣ : الحکمة ، وعليه
يکون مرادفاً لها ، ولعل منه قول مولانا أمير المؤمنين : « ولعدله في کلّ ما جرت عليه
صروف
الصفحه ٨٤ : المکلف على الطاعة والعصيان ، کما فهمنا من غرضه
، وهو إيصال کل ذي حق حقه ، کما جاء في قوله تعالى : (
أَمْ