الصفحه ٦٩ : إلى القول بتجردها اعتماداً على جملة من الآيات الشريفة الصريحة فيه
، ويکاد يکون هذا القول محل اتفاق
الصفحه ٧٢ : المنشود الذي يتناسب مع مرتبة التوحيد المطروحة في الدين
الإسلامي ، کما جاء في قوله تعالى : (
قُلْ هُوَ
الصفحه ٨١ : المُتَّقِينَ
كَالْفُجَّارِ ) ، (١)
وقوله أيضاً : (
أَمْ
حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن
الصفحه ٨٩ : ء ذلک في قوله تعالى : (
قُلْ
هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
) ، (٤) وأيضاً في قوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : ، والقوم
الذي بعث هذا المار آية لهم ، کما يدل عليه قوله : (
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً لِّلنَّاسِ ) ، (١)
مع أن
الصفحه ١٣٣ : بالتناسخ هو لزوم القول بالتکرار غير المفيد ، في
حين أن هذا النوع من التکرار لا حاصل فيه ، بل يعد من اللغو
الصفحه ١٥٠ : قوله تعالى : (
لَخَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَ
الصفحه ١٥٢ : إليها. وقد اختار الخواجة نصير الدين الطوسي هذا القول حيث جاء في
کلامه قوله : ( وعند الموت تعدم إن قلنا
الصفحه ١٥٣ : الهيکل المحسوس لا يمکن أن يشار إليه.
ج)
قول النظام : وقد أشتهر عنه أنه يقول
فيه : ( وهو جسم لطيف داخل
الصفحه ١٥٤ : ء لا يتجزأ کما
کان سائداً قبل ذلک ، ما لم يکن مجرداً.
ه)
قول بعض الأطباء : وقد نقل عنهم أنهم يقولون
الصفحه ١٦٢ : :
٤.
وهو لجمهور المتکلمين وعامة الفقهاء وأهل الحديث :
(٣) فقد ذهب هؤلاء
الجماعة إلى القول بجسمانية المعاد
الصفحه ١٩٤ : ء من الطرفين الموافق والمخالف ، فقد قال الموافق للقول بالمعاد الجسماني :
إن إظهار هذا الأمر لم يکن من
الصفحه ٢٤٢ : الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا للهِ الْوَاحِدِ
الْقَهَّارِ ) ، (١)
وقوله تعالى : (
قُلْ إِنَّ
الصفحه ٢٥٣ : ثَلاثَةً * فَأَصْحَابُ المَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ
المَيْمَنَةِ ) ، (٣)
إلى قوله : ( أُولَٰئِكَ
الصفحه ٥ : بفکّ رموز الکثير من المعارف الاعتقادية الإسلامية
بشکل منقطع النظير ، ومع کل هذا يجب القول إن مسألة