الصفحه ٢١٠ : ملاصدرا نفسه أول من انتهج هذا
اللون من البحث والتحقيق ، بل کان ينسب ذلک لغيره ، إلاّ أنه يعتبره غير موفق
الصفحه ٢١٧ : أول صباه
إلى آخر شيخوخته ، مع أن جسميته مما تبدلت وتجددت بحسب الاستحالات والأمراض ، وکذا
جسمية کل عضو
الصفحه ٢٢٤ : بالمعنى الأول جزء من زيد غير محمول عليه ، وبالمعنى
الثاني محمول عليه متحد معه ، وأما إذا سئل عن زيد الشاب
الصفحه ٢٢٩ : رَبِّكَ صَفًّا
لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن
نَّجْعَلَ
الصفحه ٢٣١ : عدد من
حبات أُخر تشبه الأولى شکلاً وهيئة ».
ويمکننا أن ننقده من الوجوه التالية :
أولاً
: بناء على
الصفحه ٢٣٢ : الحبوب المتولدة من بذر الحبة الأولى تکون مثلاً للحبة الأولى
وليست عينها ، والبحث في المعاد عن تحقيق
الصفحه ٢٤٥ :
الجواب الأول : لغياث الدين منصور بن
خلف السيد السند صدرالدين الشيرازي الدشتکي ، مؤلف رسالة في
الصفحه ٢٥١ :
: ( فأزال الله تعالى هذا الاستبعاد والاستنکار بقوله تعليماً لنبيه : ( قُلْ إِنَّ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ
الصفحه ٢٥٤ : .
٤. في نفوس الفسقة المعتادة بالشهوات
بحسب جزئها العملي.
٥. في النفوس المتوسطة ومراتبها.
المبحث الأول
الصفحه ٧ : عالم الدنيا عن عالم الآخرة
٥٣
٥. الأصول الموضوعة ٥٥
الأصل الأول : تجرد النفس الإنسانية ٥٦
الصفحه ٩ :
٤. في تحقيق مسألة المعاد الجسماني وبحثها
١٩٠
المقدمة الأولى : المقدمة العقلية في بيان
محدودية العقل
الصفحه ٢٢ : الإشارة
إلى الأصول التي تعتبر مبادئ أولية وأصول موضوعية لمباحث هذه المسألة ، فيما يلي بيان
هذه الأمور بنحو
الصفحه ٣١ : « الأنبا يؤانس » من طريقتهم الأولى
في دفن أمواتهم قبل بناء الأهرامات ومقابر الملوک ، التي کانت تدفن على
الصفحه ٣٣ : ، فالحساب
في نظرهم يکون مباشرة بعد حلول الموت ، ومفارقة الروح للجسد الأول ، فتناسخها هو نوع
من
الصفحه ٣٤ :
عقيدتهم في الجنة والنار ، فيقول : ( المجمع يسمى « لوک » والعالم ينقسم قسمة أولية
إلى علو وسفل ووسط ، ويسمى