الصفحه ١٧٣ :
عاش ببدن في بداية حياته
هو « زيد » الذي يعيش ببدن آخر غير الأول تماماً في جميع أجزائه وذراته ، فهو
الصفحه ١٧٤ : الملاک في تقسيم أجزاء بدن الإنسان إلى أصلية وغير أصلية ، بحيث
تکون الأولى غير قابلة للتحول والتجزئة وإن
الصفحه ١٩٦ : ما ، کما هو البرهان الرابع
الوارد في کتاب الشفاء ، وأطولها البرهان الأول الوارد بنفس المصدر السابق
الصفحه ٢٠٥ : هذا المنهج المتبع منهجاً التقاطياً من مجموعة أفکار أخرى أم لا ؟ فإن کان
التوفيق بالمعنى الأول کما
الصفحه ٢١٢ : ء ملاصدرا وبرهن
على أنها مجردة ، کما وضحنا هذا الأمر في بداية هذه الأطروحة في الفصل الأول ضمن بحث
الأصول
الصفحه ٢١٩ : والعرفان والتفسير وغيرها ، (١) وقد ذکرنا في أطروحتنا هذه في الفصل
الأول جملة من هذه التفصيلات بالشکل الذي
الصفحه ٢٢٠ : ماهيات بسيطة لا جنس لها فوقها ، (٣) وإن کانت مرکبة في نفس ، والشخص هو هو
بعينه من أول الصبا إلى آخر العمر
الصفحه ٢٢٢ : المتعالية ، وأن أول من أقام الدليل عليها
بالشکل الذي رفع الغموض عنها ، هو صدرالمتألهين ، فقد قال فيها : ( إن
الصفحه ٢٢٥ : بين التخيل والإحساس اللذين
کانا عند تعلقها بالبدن ، فالأول لا يحتاج إلى مادة دون الثاني إذ القوة
الصفحه ٢٣٥ :
، ج ٩ ، الباب الحادي عشر ، الفصل الأول ، ص ١٨٥ ـ ١٩٧.
٤. کما جاء في کتاب الشواهد
الربوبية ، المشهد الرابع
الصفحه ٢٣٦ : جسمانية
الحدوث وروحانية البقاء مع المعاد الجسماني ، فهو بالنظرة الأولية لا شک أنه ثابت
ووارد عليها ، ولکنه
الصفحه ٢٣٨ : البعض لدفعه إلى القول بوجود
أجزاء أصلية وأخرى فواضل ، والأولى لا يمکن أن تکون أجزاءً للآخرين وإن أکلت من
الصفحه ٢٦٢ :
الحالة الأولى أو
إلى الوضع الأول الذي يصير إليه الإنسان بعد الموت ، وانفصل عنه قبل الحياة الأخرى
الصفحه ٢٦٩ : صدرالدين محمد
بن إبراهيم الشيرازي ، الذي يعتبر أول شخصية إسلامية شيعية تجرأت على بحث مسألة
المعاد الجسماني
الصفحه ١٧ : المعاد عين هذا البدن ومخلوق من أجزاء البدن الأول الأصلية
دون الفضليّة بحسب تعبيره ، ولکننا أيضاً لم نقبل