الصفحه ٢٢١ : عند القوم بالعوارض المشخصة فليست
إلا أمارات ولوازم للهوية الشخصية الوجودية لا بأعيانها وأشخاصها ، بل
الصفحه ١٤٩ : الخصائص دون الآخر ، وإذا لم يصدق العنوان عليهما فلا تجرى القاعدة المذکورة لانتفاء
موضوعها في المقام ، وهذا
الصفحه ٢٤٥ : التعلق الثانوي من جانب النفس بالأعضاء ، وبهذا
يتعين الأجزاء تعيناً ما ، ثم عند المحشر إذا اجتمعت وتمت صور
الصفحه ٢٥٠ : بعبثية
المعاد الأخروي إذا کان الأمر هکذا ؛ لأن الله تعالى لا يقاس بفعل بأفعال الملوک
والسلاطين في باب
الصفحه ١٣٢ : أفراد البشر أوان الخلقة يساوي عدد أفراد البشر في آخر العالم ؛ لأن الروح
دائماً في حالة خلع ولبس ، وهذا
الصفحه ١٣٧ : إنّما يستحق حدوث نفس إذا لم تکن ، ثم نفس موجودة فتستأنف نفس ، فيبقى أن يقال
: فلم لم تتعلق بالأمزجة
الصفحه ١٩٦ : التفصيل ؛ لأن النقل لجميعها يخرجنا من محل البحث ،
لأن بعضها طويل إلى حدٍ ما ، وبعضها الأخر قصير إلى حدٍّ
الصفحه ٢٤٣ : خارجه أو
داخله ؛ لأن مکان الشيء إنما بحسب نسبته وإضافته إلى ما هو مباين له في وضعه خارج
عنه في إضافته
الصفحه ٤٧ : ، لماذا ؟ لأن الذي يراجع کتب الشيخ المفيد لم يجد ما نسب
إليه من القول بعدم تجرد النفس ثابتاً ، بل قد يجد
الصفحه ٨٠ : للعالم هدف وفائدة ومقصد لکان
باطلاً ولغواً ولهواً ولعباً.
والتالي باطل ، فالمقدم مثله ، وإذا بطل
الأصل
الصفحه ١٧ :
، لأنه تناسخ ملکي لا ملکوتي ، والملکي لا فرق فيه سواء کان في الدنيا أو في الآخرة
فلازمه لا ينفک عنه ، وهو
الصفحه ٧٧ : الأدلة
؛ لأن أکثرها لا يخلو من الأشکال ولا يدل على المطلوب بصورة تامة ، ولذا رأينا أن نبين
ثلاثة منها وهي
الصفحه ٨٢ : تعتمد
في قضائها على الحکم الشرعي أو الحکم الوضعي ، ولکن کيفما کانت لم تفِ في أداء المطلوب
؛ لأنّ الرشاوي
الصفحه ٩٣ : بالرؤية النظر العلمي دون
الرؤية البصرية إلى أن قال : وفيه رفع الاستبعاد ؛ لأنه إنشاء وإذا کانت القدرة
الصفحه ١١٦ : (٢)
الأول
: عجائب الرؤيا الصادقة ، فإنه ينکشف بها
الغيب ، وإذا جاز ذلک في النوم فلا يستحيل أيضاً في اليقظة