الصفحه ٣٩ : وسكر ، فوالله ما شربت قطّ ألذَّ منه ولا أطيب منه ريحاً ، فشبعت ورويت وأقمت أياماً لا أشتهي طعاماً ولا
الصفحه ٨٨ : : يقظة الإسلام ، وكتاب : الحضارة العربية ، الذي طبع في فرنسا سنة ١٩٦٢ م : ( بظهور الدين الإسلامي بدأت
الصفحه ٤٩ : داراً من بني فلان ، وإنَّ أقرب جيراني منّي جواراً من لا أرجو خيره ولا آمن شرّه. فأمر رسول الله
الصفحه ٩٢ :
أن أزوره ولأن أزوره أحبّ إليَّ من أن أعتق عشر
رقاب » (١).
إذن هنالك أولوية وتقدم رتبي لبعض أعمال
الصفحه ٤١ : الناعم ينحني أمام النسيم ولكن لا ينكسر للعاصفة ، يقول الإمام الصادق عليهالسلام
: «
المؤمن له قوّة في دين
الصفحه ٢١ :
الهدىٰ من
أحبهم ذاق طعم الإيمان قال أبو عبدالله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّه لا يجد عبد حقيقة
الصفحه ٨١ : نجد التوجهات الأخلاقية تحتل حيزاً كبيراً من التعاليم الدينية.
لذلك نجد أنّ الافراد الذين يعيشون في
الصفحه ١٦ :
إيمانه ، ويؤثره علىٰ ميوله وأهوائه ويتجشم الصعاب من أجله لا لشيء إلاّ طاعة لأمر الله (٤).
وصفوة القول
الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، وبعد..
لا يخفىٰ أنَّ الإيمان بالله وملائكته
وكتبه ورسله هو ذروة العقيدة
الصفحه ٦٠ : »
(٣).
ثانياً : الخروج عن قواعد الأخلاق :
لا يمكن التفريق بين الإيمان والاخلاق ، وعليه فكل من فقد الخلق الحسن لا
الصفحه ٧٩ : والتي لا زالت منبعاً ثرّاً لعلماء الاقتصاد والسياسة والاجتماع والتاريخ والفلسفة والكلام زيادة علىٰ ما في
الصفحه ٥٤ : الدَّهْرُ )(١)وهو دين وضعوه
لأنفسهم بالاستحسان علىٰ غير تثبت منهم ولا تحقيق لشيء مما يقولون.. وقال :
(
إِنَّ
الصفحه ٨٠ : الإنسان وسعادته ، عندما قال : « اكتسبوا العلم
يكسبكم الحياة » (٢).
لقد أولىٰ الدين للعلم أهمية
بالغة
الصفحه ٥٨ : » (٣).
هذا ، وقد أُلّفت في إيمان أبي طالب عليهالسلام
عشرات الكتب.
______________
١)
بصائر الدرجات
الصفحه ٨٥ : المعدة أو الاثني عشر ، وأنّ الكراهة المكظومة لمدة طويلة قد تؤدي إلىٰ ارتفاع في ضغط الدم.. » (١).
أضف