الصفحه ٦٣ :
حسب اختلاف المفسرين
، فإنّ الطاغوت ما تكون موالاته والاقتداء به والاعتماد عليه سببا للخروج عن الحق
الصفحه ٨٢ : ـ أي التأثير دون إقناع منطقي ـ تقوم بدور كبير في تكوين الاتّجاهات. فالأفعال أعلىٰ صوتاً من الأقوال
الصفحه ٥ : بأنّها غارقة في خيال بعيد حين خيل إليها إنّ الإنسان ما هو إلاّ كتلة من اللحم والدم والعظام التي يجب أن
الصفحه ٢٥ : وجلَّ : (
وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ
هَٰذِهِ إِيمَانًا
الصفحه ٨٥ :
فالإيمان ـ إذن ـ أشبه بمانعة الصواعق
تفرّغ كل ما في الإنسان من شحنات القلق والخوف والاضطراب
الصفحه ١٠٢ :
وقد خاطب تعالىٰ الكافرين محذراً
من الاغترار بدوام حالة الأمن التي يعيشونها ، فإنّ من سُنته الإمهال
الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، وبعد..
لا يخفىٰ أنَّ الإيمان بالله وملائكته
وكتبه ورسله هو ذروة العقيدة
الصفحه ٢٠ : في التفسير الكبير قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من مات علىٰ حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات
الصفحه ٦٠ : مأموراً به ! ويتخذ موقفاً معادياً لمن يخالفه ، ويكشف لنا الإمام علي عليهالسلام
عن هذا النمط من الانحراف
الصفحه ١٠٠ : عليه شحبة السفر.. فقال : إنّي أتيتك من ناحية الشام وأنا شيخ كبير وقد سمعتُ فيك من الفضل ما لا أحصيه
الصفحه ٧٢ :
عن حضيرة الإيمان ، عن
سعيد بن جبير قال : قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
ما غلا أحد من القدرية
الصفحه ٣٩ :
عليه ، فردَّ عليَّ
السلام ، فقلت أطعمني من فضل الله ما أنعم الله تعالىٰ به عليك فقال : «
يا شقيق
الصفحه ١٢ : في قوله تعالىٰ : ( إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَىٰ
أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ١٨ : عليهالسلام
بأي شيء يعلم المؤمن أنّه مؤمن ؟ قال عليهالسلام
: «
بالتسليم لله والرِّضا بما ورد عليه من سرور أو
الصفحه ٧٩ :
والأرض لغايات كثيرة
أهمها معرفة الحق تعالىٰ والبرهان علىٰ وجوده الشريف من خلال ما يشعره الإنسان