الصفحه ٥ : وجدت هذه الدعوات نفسها مضطرة إلىٰ استعارة الكثير من قيم الإيمان ومبادئه السامية.. ذلك حين أثبتت لها
الصفحه ٧٦ :
حلال ودان بذلك ، فعندها يكون خارجاً من
الإسلام والإيمان داخلاً في الكفر ، وكان بمنزلة من دخل الحرم
الصفحه ٦١ : اُصول الكفر واركانه من كتاب الإيمان والكفر.
الصفحه ٦٩ : الإيمان إلىٰ وادي الكفر السحيق ، وعندئذٍ يصبح فقيراً من الناحية المعنوية بعد أن كان غنياً بإيمانه ، سأل
الصفحه ٣٢ :
الصدق علىٰ الكذب مع توقع الضرر ، وذلك من أجلىٰ علائم الإيمان ، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
الإيمان
الصفحه ٢١ : الإيمان حتىٰ يعلم أنّ مالآخرنا لأوّلنا »
(١).
ولا يكفي الحب المجرّد بل لا بدَّ من
الاتّباع وتحمل تبعات
الصفحه ٩٧ : الْجَاهِلِيَّةِ ) (٢).
نجد أنّ الإيمان يفتح آفاقاً جديدة من
العلائق بين البشر ترتكز علىٰ الأخاء والمساواة ، وغدا
الصفحه ٤٠ : إلىٰ ذكر يفيض بمعاني الحمد والعرفان ، وهذا من أجلىٰ مظاهر الإيمان.
يقول علماء النفس : قل لنا فيم تفكر
الصفحه ٢٠ : في التفسير الكبير قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من مات علىٰ حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات
الصفحه ٣٥ : دعائم علىٰ الصبر واليقين والعدل والجهاد »
(٣).
وفوق ذلك للإيمان عرىٰ وثيقة تأمن
من تمسك بها من السقوط
الصفحه ٨ :
ولا أخال أحداً عاقلاً لا يعي ما
للإيمان من دور فعّال في حياة الفرد والمجتمع ، فنظرة واحدة إلىٰ ما
الصفحه ١٠٥ : ....................................................................... ٧
الفصل الأول
الإيمان وعلامات المؤمن ................................................ ١١ ـ٤٩
المبحث
الصفحه ٩٠ : قلب المؤمن :
وهو من أحب الاعمال إلىٰ الله تعالىٰ بدليل قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنَّ أحب
الصفحه ٥٧ :
بكفره »
(١).
من جانب آخر نجد نمطاً من الناس قد
أسرُّوا الكفر ولكن أظهروا الإيمان نفاقاً ، فهم
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ثلاث من كنَّ فيه استكمل خصال الإيمان ، الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في باطل ، وإذا غضب لم يخرجه