الصفحه ١٢٧ :
وأيدنا بحلمه (١) من شذ عنا (٢) فالنار مأواه ومن
تفيأ بظل دوحتنا فالجنة مثواه قد شرحت لك يا مفضل
الصفحه ١٦٠ : القول ، اى بالغ.
(٢) التذرع في
الكلام هو الإكثار منه والافراط فيه.
(٣) لم نقف عليه.
(٤) القثا
الصفحه ١٧٤ : الشرق ، وجاء ذكره في التوراة كثيرا لأنّه عاقب
الأمم الغربية عقابا شديدا ، وهاجم اليهود ـ سكان مملكة
الصفحه ١٣٧ : القول لو قاله وما ترى الناس كانوا قائلين له لو سمعوه منه أفينكر أن يقول في
دولاب خشب مصنوع بحيلة قصيرة
الصفحه ١٣٠ : يكال الزمان من لدن خلق الله تعالى العالم إلى كل وقت وعصر من
غابر الأيام وبها يحسب الناس الأعمار
الصفحه ٤٤ : الليلة انتظارا لما وعدتك فقلت أجل يا مولاي
فقال يا مفضل إن الله تعالى كان ولا شيء قبله وهو باق ولا نهاية
الصفحه ١٣٣ : العالم بتنقل الشمس والنجوم في منازلها ولو كانت
__________________
(١) راتبة أي ثابتة
غير متحركة
الصفحه ٣٩ : خص الله تعالى به سيدنا محمداً صلى الله عليه وعلى آله ،
من الشرف
__________________
(١) هو أبو
الصفحه ١٦٨ : بهذا القول يذهب إلى أنه ينبغي أن يكون عيش الإنسان
في هذه الدنيا صافيا من كل كدر ولو كان هكذا كان
الصفحه ٧٩ :
على ما فيه الصلاح
والمنفعة (١)
( اختصاص الإنسان بالحياء
دون بقية الحيوانات )
انظر يا مفضل إلى
الصفحه ٣٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
قلنا فيما سبق
ان هذه المقدمة ليست لها أية صلة بالكتاب
الصفحه ١٤٠ :
الجاسية (١) المرة تنضج فتلين
وتعذب حتى يتفكه بها رطبة ويابسة ولو لا البرد لما كان الزرع يفرخ
الصفحه ٩٦ :
( خلق الأصناف الثلاثة من
الحيوان )
فكر يا مفضل في
هذه الأصناف الثلاثة من الحيوان وفي خلقها على
الصفحه ٨١ : ومنعه مما سوى ذلك )
فكر يا مفضل فيما
أعطي الإنسان علمه وما منع فإنه أعطي جميع علم ما فيه صلاح دينه
الصفحه ٥٣ :
( منفعة الأطفال في
البكاء )
اعرف يا مفضل ما
للأطفال في البكاء من المنفعة واعلم أن في أدمغة