الصفحه ٩٣ : وقال يا مفضل الخلق حيارى عمهون (١) سكارى في طغيانهم يترددون وبشياطينهم وطواغيتهم يقتدون
بصراء عمي لا
الصفحه ١٧٦ : بالعقل )
وأعجب منهم جميعا
المعطلة الذين راموا أن يدركوا بالحس ما لا يدرك بالعقل فلما أعوزهم ذلك خرجوا
الصفحه ٢٣ : (١).
وممن عرف بالفلسفة
أيام الامويين يحيى النحوي .. وكان أسقفا في الكنائس بمصر ، ويعتقد مذهب النصارى
الصفحه ١٧١ :
منها وجملة القول أن الخالق تعالى ذكره بحكمته وقدرته قد يصرف هذه الأمور كلها إلى
الخير والمنفعة فكما أنه
الصفحه ٦٥ :
( الجفن وأشفاره )
تأمل يا مفضل
الجفن على العين كيف جعل كالغشاء والأشفار (١) كالأشراح
الصفحه ٥٠ : لأن الإهمال لا يأتي بالصواب والتضاد لا يأتي بالنظام
(٣) تعالى الله عما يقول الملحدون علوا كبيراً
الصفحه ٦٨ : والترتيب تبارك الله تعالى عما
يصفون.
( الفؤاد وثقبه المتصلة
بالرئة )
أصف لك الآن يا
مفضل الفؤاد اعلم أن
الصفحه ٩٢ : ـ ( لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ) عدلا منه تقدست
الصفحه ٥٦ :
( عملية الهضم وتكون الدم
وجريانه في الشرايين والأوردة )
فكر يا مفضل في
وصول الغذاء إلى البدن وما
الصفحه ٨ : مضامين الكتاب لا تبحث إلا في الابداع والخلقة ،
ويتجلى ذلك في قول الامام مخاطبا المفضل (٣) ( نبدأ يا مفضل
الصفحه ٥٤ : تدبير حكيم لطيف سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا يُشْرِكُونَ؟.
( أعضاء البدن وفوائد كل
منها )
فكر يا مفضل
الصفحه ١٣٢ : منتقلة )
فكر يا مفضل في
النجوم واختلاف مسيرها فبعضها لا تفارق مراكزها من الفلك (٣) ولا تسير إلا
مجتمعة
الصفحه ٤٧ : )
يا مفضل أول العبر
والدلالة على الباري جل قدسه تهيئة هذا العالم وتأليف أجزائه ونظمها (٢) على ما هي
الصفحه ٦١ :
يناله في ذلك من الخلل يوافي (٢) خلقه على التمام حتى لا يفقد شيئا منها فلم كان كذلك إلا
أنه خلق بعلم
الصفحه ٥٥ : فقلت
يا مولاي إن قوما يزعمون أن هذا من فعل الطبيعة فقال عليهالسلام : سلهم عن هذه الطبيعة أهي شيء له