الصفحه ٦٧ : والأظفار
والأذن ولحم الأليتين والفخذين )
فكر يا مفضل لم
صار المخ الرقيق محصنا في أنابيب العظام هل ذلك
الصفحه ٧٩ :
على ما فيه الصلاح
والمنفعة (١)
( اختصاص الإنسان بالحياء
دون بقية الحيوانات )
انظر يا مفضل إلى
الصفحه ١٠١ : محبته لصاحبه أن يبذل نفسه للموت دونه ودون ماشيته وماله ويألفه غاية
الإلف (١) حتى يصبر معه على الجوع
الصفحه ٩٣ : يبصرون نطقاء بكم (٢) لا يعقلون سمعاء (٣) صم (٤) لا يسمعون رضوا بالدون (٥) وحسبوا أنهم مهتدون حادوا (٦) عن
الصفحه ١٨٦ : بالانتصاب والجلوس دون البهائم............................. ٥٨
تخصص
الإنسان بالحواس وتشرفه بها دون غيره
الصفحه ٨٢ : ولم
يحل عندك محل العبد الصالح دون أن يضمر طاعتك ونصحك في كل الأمور وفي كل الأوقات
على تصرف الحالات فإن
الصفحه ١٨١ :
فجعلوا هذا دليلا
على أن كون الأشياء ليس بعمد وتقدير بل بالعرض كيف ما اتفق أن يكون وقد كان
الصفحه ٧٨ : يهتدي لطريق لو سلكه ما لا يحصى
ولا يحفظ علما ولو درسه عمره ولا يعتقد دينا ولا ينتفع بتجربة ولا يستطيع أن
الصفحه ١٥٨ : )
فكر في هذا العجم
والنوى والعلة فيه فإنه جعل في جوف الثمرة ليقوم مقام الغرس إن عاق دون الغرس عائق
كما
الصفحه ١٣٢ : معايشهم إذا احتاجوا إلى ذلك وأنسا للسائرين وجعل طلوعه في
بعض الليل دون بعض ونقص مع ذلك عن نور الشمس
الصفحه ١٤٧ : الاستمتاع بمنافعها والسلامة من ضررها.
ثم فيها خلة أخرى
وهي أنها مما خص بها الإنسان دون جميع الحيوان لما له
الصفحه ١٧٨ : فيه قيل لهم لقصر الأوهام عن مدى عظمته وتعديها
أقدارها في طلب معرفته وأنها تروم الإحاطة به وهي تعجز عن
الصفحه ١٥٦ : ليس
عليه شيء يحول دونه لأكب عليه حتى ينسفه أصلا فكان يعرض من ذلك أن يبشم (٢) الطير فيموت
ويخرج الزارع
الصفحه ١٦٣ : السفن والأظراف (١) تحمل أمثال الجبال من الحمولة وأنى كان ينال الناس هذا
الرفق وخفة المئونة في حمل
الصفحه ١٨٧ : بالحياء دون بقية الحيوانات................................... ٧٩
اختصاص
الإنسان بالمنطق والكتابة