الصفحه ٢٣ : .
(٢) انظر عن
اليعاقبة الفصل لابن حزم ج ١ ص ٤٩ ط الأولى.
(٣) التثليث هو
القول بان الله ثالث ثلاثة هم : الأب
الصفحه ٣٨ : يسكن إليه
المؤمنون. ويتحير فيه الملحدون لما فيه من صواب القول وسديده ، الذي ذكره الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٠ : يجب أن يكون العمد والتقدير يأتيان بالخطإ والمحال لأنهما ضد الإهمال وهذا
فظيع من القول وجهل من قائله
الصفحه ٥٧ : الانكليزي وليم هار في « ١٥٧٨ ـ ١٦٥٧ » بل ان الامام قد فصل القول
ـ كما ترى هنا ـ عن جريان الدم في الاوردة
الصفحه ٦٨ : شاهدا من نفسه
يزعه (٤) عن هذا القول لو رأيت
فردا من مصراعين فيه
__________________
(١) أي سبب له
الصفحه ٧٩ : ليمكن القول بان الذاكرة هي أداة النسيان ، ونحن
نفكر بفضل ما نسينا ، كما نفكر بفضل ما تذكرنا.
(٢) قرى
الصفحه ٩٢ : قوله
جل قدسه ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً
يَرَهُ. وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا
الصفحه ١٣٧ : القول لو قاله وما ترى الناس كانوا قائلين له لو سمعوه منه أفينكر أن يقول في
دولاب خشب مصنوع بحيلة قصيرة
الصفحه ١٣٩ : فلا تزال هذه المسألة ترقى معه إلى
حيث رقي من هذا القول حتى استقر على العمد والتدبير لو لا الحر لما
الصفحه ١٦٠ : القول ، اى بالغ.
(٢) التذرع في
الكلام هو الإكثار منه والافراط فيه.
(٣) لم نقف عليه.
(٤) القثا
الصفحه ١٦٧ : ذلك القول في الرد عليهم قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ.
( الآفات ونظر الجهال
إليها والجواب على
الصفحه ١٦٨ : بهذا القول يذهب إلى أنه ينبغي أن يكون عيش الإنسان
في هذه الدنيا صافيا من كل كدر ولو كان هكذا كان
الصفحه ١٧١ :
منها وجملة القول أن الخالق تعالى ذكره بحكمته وقدرته قد يصرف هذه الأمور كلها إلى
الخير والمنفعة فكما أنه
الصفحه ١٧٢ :
جرى به التدبير خطأ وسفه من الرأي والقول.
__________________
(١) المراد بالقرن
هنا أهل زمان واحد
الصفحه ١٧٩ :
قالوا ولم لطف تعالى عن ذلك علوا كبيرا كان ذلك خطأ من القول لأنه لا يليق بالذي
هو ( خالِقُ كُلِّ شَيْ