الصفحه ٩ :
بما لهم من الدرجات الرفيعة .. ولما عرف الأئمة منه ذلك بجلوه غاية التبجيل ،
وقربوه من أنفسهم ، وانزلوه
الصفحه ١٨ :
أبواب مواعظ
الأئمة وحكمهم على الترتيب ـ عقد بابا في مواعظ المفضل ، ذكر فيه جملة من النصائح
القيمة
الصفحه ٣٨ : الجالية القلوب الى الإقرار بالباري ،
وللجاحدين رادعات صادات ، وعلى الأئمة من ذريته سادة الخلق ولهم إلى ذي
الصفحه ٣٩ : الذين لم يغيروا ولم يبدلوا ، بل مضوا على منهاج
الأئمّة ، وفي الخلاصة كان مكفوف البصر اعمى توفى عام ٢٢٠
الصفحه ١٣٨ :
خمس عشرة ساعة لا
يجاوز ذلك (١) أفرأيت لو كان النهار يكون مقداره مائة ساعة أو مائتي ساعة
ألم يكن في
الصفحه ١٣٠ : عشر (١) لإقامة دور السنة وما في ذلك من التدبير فهو الدور الذي
تصح به الأزمنة الأربعة من السنة الشتا
الصفحه ١٦ :
تكتب إليه ،
وتأمره أن لا يجالسهم ، فكتب إلى المفضل كتابا وختمه ودفعه اليهم ، وأمرهم ان
يدفعوا
الصفحه ٤١ :
في بحار الفكر
فرجعت خاسئات وهي حسر فلما استجاب لدعوته العقلاء والفصحاء والخطباء دخل الناس في
دينه
الصفحه ١٣٥ : حينا وتحتجب حينا إلا لضرب من المصلحة وكذلك جعلت
بنات نعش (٢) ظاهرة لا تغيب لضرب آخر من المصلحة فإنها
الصفحه ٣٤ : النتائج الفلسفية البعيدة الاغوار التي لا ينتهى
إليها إلا من أوتي حظا عظيما من الفهم والدراية بشئون هذا
الصفحه ٨١ :
وَمَنْ
كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ.
(١)
( إعطاء الإنسان ما يصلح
دينه ودنياه
الصفحه ٣١ :
٢ ـ رضي الدين علي
بن طاوس المتوفى عام ٦٦٤ ه في كتابه الأمان من اخطار الاسفار والازمان ص ٧٨
الصفحه ٤٢ : سمع من كلامنا أكثر مما سمعت فما أفحش في خطابنا ولا تعدى
في جوابنا وإنه الحليم الرزين العاقل الرصين لا
الصفحه ١٦٨ : الإنسان يخرج من الأشر (١) والعتو (٢) إلى ما لا يصلح
في دين ولا دنيا كالذي ترى كثيرا من المترفين ومن نشأ في
الصفحه ٣٦ : ) مؤيد الدين الشيرازي (١) ومجالسه المؤيدية
المعروفة صورة واضحة تمثل لنا الحرب العوان التي شنها