الصفحه ١٨٥ : ..................................................................... ٣٨
كلام
ابن أبي العوجاء مع صاحبه.............................................. ٣٩
محاورة المفضل
الصفحه ٦ : الثاني في التوحيد من ( بحار الأنوار ) مع الشرح والبيان ، وقال في الفصل
الثاني من اول البحار : ( ان بعض
الصفحه ٩ : الجمال قال : مر بنا المفضل انا
وختني (١) نتشاجر في ميراث لنا ، فوقف علينا ساعة ثم قال : تعالا معي إلى
الصفحه ١٦ : الرحمن الرحيم ... اشتر كذا وكذا وكذا ) ولم
يذكر فيه قليلا ولا كثيرا مما تحدثوا به مع الامام ، فلما قرأ
الصفحه ٢١ : ، واجتمع مع
الأفاضل والعلماء بمكة وغيرها ، وعاشر الأحبار والكهنة ، واشتغل وحصل من العلوم
القديمة أشيا
الصفحه ٣٢ :
النسخة حتى راح
يعتقد ان كتاب التوحيد من تأليف الجاحظ حقا وحقيقة مع انه سبق ان ذكرنا انه طبع في
الصفحه ٣٣ : المناقشة مع شيء غير قليل من التماجن والدعابة
والسخرية.
أما الإمام الصادق
فانه مسترسل في كلامه كل الترسل
الصفحه ٣٤ :
الفنان ، ان اخرج
من الحق باطلا ، ومن الباطل حقا. لكنه مع هذا يعجز ان يحمل القارئ على الايمان بما
الصفحه ٣٩ :
كتاب توحيد
المفضل
بسم الله الرحمن الرحيم
( كلام ابن أبي العوجاء
مع صاحبه )
روى محمد بن سنان
الصفحه ٤٠ : ان ابن أبي العوجاء هذا
كان زنديقا مشهورا بذلك وله مواقف حاسمة مع الإمام الصّادق ، أفحمه الامام في كل
الصفحه ٤١ :
( محاورة المفضل مع ابن أبي العوجاء )
قال المفضل فلم
أملك نفسي غضبا وغيظا وحنقا فقلت يا عدو الله ألحدت في
الصفحه ٤٤ :
أعددت معي ما أكتب فيه فقال لي افعل يا مفضل
( جهل الشكاك بأسباب الخلقة ومعانيها )
إن الشكاك جهلوا
الصفحه ٤٨ : البدن رقيق الأمعاء لين الأعضاء ـ
__________________
(١) المشيمة : غشاء
ولد الإنسان يخرج معه عند
الصفحه ٤٩ : يكن سيبقى في الرحم كالموءود (٣) في الأرض ولو لم
يوافقه اللبن مع ولادته ألم يكن سيموت جوعا أو يغتذي
الصفحه ٥٧ :
مرائر ومرارات.
(٣) في كلام الإمام عليهالسلام هنا معان صريحة عن الدورة الدموية ـ التي
اكتشفها العالم