الصفحه ٤ : القرن الأول وأوائل
القرن الثاني الهجري في مدينة الكوفة الآهلة ـ يومئذ ـ برواد العلم ، واقطاب الفكر
الصفحه ٦٣ : الأعضاء من
المآرب الأخرى )
قد أنبأتك بما في
الأعضاء من الغناء في صنعة الكلام وإقامة الحروف وفيها مع
الصفحه ١٨ : التي روي أكثرها عن الصادق .. ومما فيه عن المفضل قال أبو عبد الله وانا
معه : يا مفضل كم أصحابك ..؟ فقلت
الصفحه ٣٥ : الجواب ، ثم تفصيله هو الجواب عما سأل به (٢) وهذا كله مشابه
كل الشبه لما تكلم به الصادق مع المفضل في
الصفحه ٣٧ : المجلس الرابع كله ... فالذي نخاله ان هذا المجلس كله من وضع
الاسماعيليين ، فهو لا ينسجم مع مجالس الكتاب
الصفحه ٨٣ : ومعاناة (٢) التوبة ولا سيما
عند الكبر وضعف البدن أمر صعب ولا يؤمن على الإنسان مع مدافعته بالتوبة أن يرهقه
الصفحه ٨٤ :
التدبير في هذا
الباب هو الذي جرى عليه الأمر فيه فإن كان الإنسان مع ذلك لا يرعوي (١) ولا ينصرف عن
الصفحه ٩٥ : ويذعنون بالكد الشديد وهم مع ذلك غير عديمي العقل
والذهن فيقال في جواب ذلك إن هذا الصنف من الناس قليل فأما
الصفحه ١١٦ : فإنه لو كان نشوء (١) الفرخ في تلك القشرة المستحفظة (٢) التي لا مساغ
لشيء إليها جعل معه في جوفها من
الصفحه ١٢٦ : السماوات والأرض وما فيهن وما بينهن ، مع إتقان الصنعة واحكام الخلقة وبداعة
التركيب ، ولو نظر الجاحد الى نفسه
الصفحه ١٢٨ : أمورهم والدنيا مظلمة عليهم ولم
يكونوا يتهنون بالعيش مع فقدهم لذة النور وروحه والإرب في طلوعها ظاهر مستغن
الصفحه ١٣١ : كان يكون حالهم بل كيف كان يكون لهم مع ذلك بقاء أفلا
ترى كيف كان يكون للناس هذه الأمور الجليلة التي لم
الصفحه ١٣٢ : معايشهم إذا احتاجوا إلى ذلك وأنسا للسائرين وجعل طلوعه في
بعض الليل دون بعض ونقص مع ذلك عن نور الشمس
الصفحه ١٥٢ :
بالحرارة من غير أنّ يصهر ولا يذوب في الماء ، وإذا خلط الزرنيخ مع الكلس حلق
الشعر.
(١) المرتك وتضاف
إليه
الصفحه ١٦٢ : لتحمل وهو لا يحمل
تأمل خلقة الجذع كيف هو فإنك تراه كالمنسوج نسجا من خيوط ممدودة كالسدى وأخرى معه
معترضة