الصفحه ٩٣ :
قال سيدنا محمد صلوات
الله عليه وعلى آله : « إنما هي أعمالكم ترد إليكم »
ثم أطرق الإمام
هنيئة
الصفحه ١١١ : قصيدة للشاعر العباسيّ إسماعيل بن محمّد
المعروف بالسيّد الحميري المتوفّى سنة ١٧٣ ، فقال من تلك القصيدة
الصفحه ٥ : ، وانما كان بالكوفة ، فانها كانت مسقط
راسه ، وبها كان وكيلا من قبل الامامين الصادق والكاظم ، وكان المفضل
الصفحه ٢٨ : جليا ان حركة الترجمة والنقل كانت تسبق عهد الإمام الصادق ، بل ان العرب
كانوا على علم تام بالثقافة
الصفحه ٥٧ : مرار.
(٢) المرارة : هنة
شبه كيس لاصقة بالكبد تكون فيها مادة صفراء هي المرة أشار إليها الامام ، جمعها
الصفحه ٩ : قال : أما انها ليست من مالي ، ولكن الإمام الصادق أمرنى إذا
تنازع رجلان في شيء ان اصلح بينهما
الصفحه ١٣ : ، وإيقاعه فيها ، كرميه
بالتهم والاباطيل وقذفه بالاكاذيب والافتراءات.
وإذا رجعنا إلى
عصر الإمام الصادق
الصفحه ٣٥ :
منه ما حدث به
المفضل في موضوع أعضاء البدن وفوائد كل منها (١) ومثل ذلك ما سأل به أبو حنيفة الإمام
الصفحه ١٩ : سيده ، وخاف الله ـ وفي آخر
حديث الامام مخاطبا المفضل ـ اما اني لو لا انى اخاف عليهم ان اغويهم بك لأمرتك
الصفحه ٣٢ : النظر والعلم في الهند ومصر وتركيا وايران والعراق لما
قاموا بطبعه وصححوا لسبته إلى الإمام الصادق
الصفحه ٣٣ : المناقشة مع شيء غير قليل من التماجن والدعابة
والسخرية.
أما الإمام الصادق
فانه مسترسل في كلامه كل الترسل
الصفحه ٣٤ : .
٩ ـ مقارنة أخرى بين توحيد
المفضل وأخبار الصادق :
ولقد جاء في أخبار
الإمام الصادق ـ المروية في الموسوعات
الصفحه ٣٧ : الأولى من جهة ، وما فيه من آراء لم
تعرف عن الإمام الصادق من جهة أخرى ، مع ملاحظة ان موضوعات هذا المجلس
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) المري : هو
العرق الذي يمتلئ ويدر باللبن جمعه مرايا ، وقد أبان الامام وظيفة المرى وعمله
بتعبير لطيف
الصفحه ١٦ : الرحمن الرحيم ... اشتر كذا وكذا وكذا ) ولم
يذكر فيه قليلا ولا كثيرا مما تحدثوا به مع الامام ، فلما قرأ