الصفحه ٢٩ : .
(٢) كتاب الصادق
للشيخ محمّد حسين المظفر ج ١ ص ٢١٢.
(٣) الشيعة والإمامة
للمظفر ص ٢٠ ط الغري.
الصفحه ١٢ :
نصرانيا ، وهو يقوم بأمر صاحبكم قال الإمام : ( ويلهم ..!! ما اخبث ما انزلوه ..!!
ما عندي كذلك ، وما لي فيهم
الصفحه ٤ :
٢ ـ حياة المفضل :
ولد أبو محمد وقيل
أبو عبد الله المفضل بن عمر الجعفى الكوفي ، فيما بين أواخر
الصفحه ٤٠ : ان ابن أبي العوجاء هذا
كان زنديقا مشهورا بذلك وله مواقف حاسمة مع الإمام الصّادق ، أفحمه الامام في كل
الصفحه ١٠ :
الامام : ( بل
أنزلت المنزلة التي انزلك الله بها .. ) (١).
وليس شيء ادل على
واسع علم المفضل
الصفحه ٦ :
وفيها رد على
الملحدين المنكرين للربوبية. وقد أوردها العلامة الشيخ محمد باقر المجلسي في
المجلد
الصفحه ١١ :
من باب الامام على
ما يظهر من بعض قدماء الأصحاب هو بابه في العلوم والاسرار .. ) ومن كان اجدر من
الصفحه ٣٠ : الايمان في قلب المفضل ، ويتوجه ـ بعد نقاش حاد جرى بينه وبين ابن أبي العوجاء
ـ الى دار الإمام الصادق ليخبره
الصفحه ٣ :
المفضل بن عمر
سيرته وتوحيده
١ ـ توطئة :
في نهاية عام ١٩٤٩
تقدم الأخ الفاضل محمد كاظم
الصفحه ١٤ : عن عبد الله بن زرارة بن اعين انه قال له الامام أبو عبد الله : ( اقرأ والدك
السلام وقل له : انما اعيبك
الصفحه ٣٨ : ، وانما وضعها أحد الاسماعيليين في عصر
متأخر عن الإمام الصادق عليهالسلام.
الحمد الله الذي
اوجد
الصفحه ٥٢ : وتدبير. ( عن كتاب الإمام الصّادق
) للشيخ محمّد حسين المظفر ج ١ ص ١٧١.
الصفحه ٨ : مضامين الكتاب لا تبحث إلا في الابداع والخلقة ،
ويتجلى ذلك في قول الامام مخاطبا المفضل (٣) ( نبدأ يا مفضل
الصفحه ١٨ : وقت صلاة الليل. وها هو الحديث : ـ .. عن أحمد بن محمّد عن علي
بن الحكم عن زرعة عن المفضل بن عمر ، قال
الصفحه ٣٩ :
كتاب توحيد
المفضل
بسم الله الرحمن الرحيم
( كلام ابن أبي العوجاء
مع صاحبه )
روى محمد بن سنان