الصفحه ١٠٩ :
الناس من معرة (١) ما يحدث عليهم من
الأمراض والفساد.
( الفطن التي جعلت في
البهائم : الأيل والثعلب
الصفحه ١٦٤ :
ينفي الرياح مثل
السكبينج (١) وهذا يحلل الأورام وأشباه هذا من أفعالها فمن جعل هذه
القوى فيها إلا من
الصفحه ٧٠ : الأذى أليس من حسن
التقدير في بناء الدار أن يكون الخلاء في أستر موضع منها فكذا جعل الله سبحانه
المنفذ
الصفحه ٨٢ :
وقد ادعت طائفة من
الناس هذه الأمور فأبطل دعواهم ما يبين من خطئهم فيما يقضون عليه ويحكمون به فيما
الصفحه ١٠٥ :
وعضو من الجمل
وأظلاف من البقرة بل يكون كالمتوسط بينهما الممتزج منهما كالذي تراه في البغل فإنك
ترى
الصفحه ١٥١ :
( منافع الجبال )
انظر يا مفضل إلى
هذه الجبال المركومة من الطين والحجارة التي يحسبها الغافلون
الصفحه ٢٥ :
وهكذا تبين لنا ان
الثقافة اليونانية انتشرت في العصر الاموي في كثير من الحواضر العربية ، كالشام
الصفحه ١٠٧ :
ويتخذ لنفسه
الكسوة ويستبدل بها حالا بعد حال وله في ذلك صلاح من جهات من ذلك أنه يشتغل بصنعة
اللباس
الصفحه ٥٢ :
قليلا وشيئا بعد
شيء وحالا بعد حال حتى يألف الأشياء ويتمرن ويستمر عليها فيخرج من حد التأمل لها
الصفحه ٦١ :
وهو حي ..
فأما من عدم العقل
فإنه يلحق بمنزلة البهائم بل يجهل كثيرا مما تهتدي إليه البهائم أفلا
الصفحه ٦٨ :
متناسلا إلا من
خلقه مؤملا ومن أعطاه آلات العمل إلا من خلقه عاملا ومن خلقه عاملا إلا من جعله
محتاجا
الصفحه ١١١ :
( في الذرة والنمل وأسد
الذباب والعنكبوت وطبائع كل منهما )
قال المفضل فقلت
قد وصفت لي يا مولاي من
الصفحه ١١٦ :
الأبيض الرقيق
فبعضه ينشو منه الفرخ وبعضه ليغتذي به إلى أن تنقاب عنه البيضة وما في ذلك من
التدبير
الصفحه ١٢٠ :
قلت : لا يا مولاي.
قال إن معاشها من
ضروب تنتشر في الجو من البعوض والفراش وأشباه الجراد واليعاسيب
الصفحه ١٦٠ :
منها ملفوفا
بلفائف من حجب منسوجة أعجب النسج وألطفه وقشره يضم ذلك كله.
فمن التدبير في
هذه الصنعة