الصفحه ١٦١ :
صار يمتد على وجه
الأرض ليلقى عليها ثماره فتحملها عنه فترى الأصل من القرع (١) والبطيخ مفترشا للأرض
الصفحه ٩٠ :
يألم من الضرب بم كان السلطان يعاقب الدعار (١) ويذل العصاة المردة وبم كان الصبيان يتعلمون العلوم
الصفحه ١٨ : الجواهر وأغا رضا الهمدانيّ في
مصباح الفقيه استدلّ هؤلاء العلماء بعدة أحاديث منها حديث المفضل الذي رواه
الصفحه ٧٧ :
الكلمة مزيدا من الزيادة أو تزيدا من قولك تزيد الرجل في حديثه اي زخرفه وزاد فيه
على الحقيقة ، وتزيد في
الصفحه ١٤١ : الكلام يبقى في الهواء كما يبقى الكتاب في القرطاس لامتلأ
العالم منه فكان يكربهم ويفدحهم وكانوا يحتاجون في
الصفحه ٣٥ :
منه ما حدث به
المفضل في موضوع أعضاء البدن وفوائد كل منها (١) ومثل ذلك ما سأل به أبو حنيفة الإمام
الصفحه ٣٠ :
فيهم عبد الكريم
بن أبي العوجاء (١) فيدور الحديث بينهم في قضايا الحادية عنيفة ، تثور لها
ثائرة
الصفحه ٧١ : قص
الشعر وتقليم الأظفار مما يوجد له ألم وقع من ذلك بين مكروهين إما أن يدع كل واحد
منهما حتى يطول
الصفحه ٧٩ :
ما خص به الإنسان دون جميع الحيوان من هذا الخلق الجليل قدره العظيم غناؤه أعني
الحياء فلولاه لم يقر ضيف
الصفحه ٢٨ : ص ١٦٢ ـ ١٦٣ الى حديث الترجمة في العصر الأموى ، انقل
من الكتب الطبيعية والكيماوية.
وهكذا يظهر لما
واضحا
الصفحه ٣٤ : احتوى عليه من
موضوعات في الطبيعة .. من ذلك ما أثبته المجلسي (٣) في حديث رواه
سالم الضرير في ان نصرانيا
الصفحه ١٩ : ؟
بؤسا لهم! انك قلت ان اصحابك قليل ، لا والله ما هم لنا بشيعة ، ولو كانوا لنا
شيعة ما غضبوا من قولك ولا
الصفحه ٤ :
الإسلامي.
ونستنتج من بعض
الروايات ان المفضل عاصر الإمام الباقر واحتك به ، فأدرك الدولة الأموية .. ومن ثم
الصفحه ١٠٤ :
( حياء الأنثى من الفيلة
)
انظر الآن كيف جعل
حياء الأنثى من الفيلة في أسفل بطنها فإذا هاجت للضراب
الصفحه ٩ :
الجلي لآل البيت ،
وما كان له من المواقف المحمودة في الذب عنهم ، ونصرته لهم نصرة مؤمن بهم ، موقن