الصفحه ٣٠ : بجلية الأمر. فما عتم الصادق ان أملى عليه كتاب
التوحيد الذي ينتظم من أربعة مجالس في أربعة أيام ، من
الصفحه ٨٠ :
تفهم عن مخبر شيئا وكذلك الكتابة التي بها تقيد أخبار الماضين للباقين وأخبار
الباقين للآتين وبها تخلد
الصفحه ٣٣ : ، سمح في عبارته كل السماحة.
ثم ان في كتاب
التوحيد تناسق في البحوث ، ووحدة موضوعية منعدمة في مؤلفات
الصفحه ٣٥ : علم رجل
واحد.
أما كتاب الاحتجاج
للطبرسي ١٨٠ ـ ٢٠٦ ط النجف فتجد فيه كثيرا من أحاديث الإمام الصادق
الصفحه ١٨٤ :
فهرست
محتويات الكتاب
المقدمة
المفضل بن عمر : سيرته
وتوحيده
الصفحه ٥ : كتب المفضل وتآليفه.
وهي كما يلي :
١ ـ كتاب
الإهليلجة : هو من إملاء الإمام الصادق على المفضل في قصة
الصفحه ١٢ : ، وانه من
شيوخ أصحابه وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء الصالحين.
__________________
ـ كتاب الغيبة
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) ص ٣ ـ ٤ ج ٢ من
كتاب الملل والنحل ط الأدبية بمصر.
(٢) لعل المراد من
الشطار : ما أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس
الصفحه ٢٢ :
والقبطي إلى
العربى (١).
ويحكى ان ماسرجويه
البصري (٢) كان عالما في الطب ، وكان في أيامه كتابه في
الصفحه ٢٣ : وله من الكتب : كتاب قوى الاطعمة
ومنافعها ومضارها ، كتاب قوى العقاقير ومنافعها ومضارها.
(١) فجر
الصفحه ٢٥ : ، وينتهى بعهد هارون الرشيد أي من عام ١٣٦ ه إلى عام ١٩٣
ه.
وفي هذا الدور
ترجم كتاب كليلة ودمنة (٢) من
الصفحه ٣٤ : ومصطلحاتها وتعاريفها وانما تناولها تناول أديب يتفلسف (٢)
وكتاب التوحيد وان
لم يكن موضوعه فلسفيا ، فهو من
الصفحه ٣٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
قلنا فيما سبق
ان هذه المقدمة ليست لها أية صلة بالكتاب
الصفحه ١٨٥ :
كتاب توحيد المفضل
المقدمة
الصفحه ٩ : .
(٢) أول من روى هذا
الخبر ثقة الإسلام الكليني في كتابه : الكافي ونقله المجلسيّ في البحار مج ١١ ص
١٢٠