الصفحه ١٧ : قد
عقد في كتابه النفيس ـ تحف العقول ـ بعد
__________________
(١) رجال الكشّيّ ص
٢٠٩ ـ ٢١٠
الصفحه ١٩ : النبيه مصطفى جواد (٣) تطرق إلى كتاب توحيد المفضل ، فحاول ان يثبت ان هذا الكتاب
ليس للامام
الصفحه ١٦٣ : معناه دواء الجنون وهو نبات له أصل كالجزر شديد الحمرة وفروع كالخيوط
الليفية تحف باوراق دقاق خضر وزهره الى
الصفحه ٧ : مؤلفات المفضل ،
فهي :
٤ ـ كتاب ما افترض
الله على الجوارح من الايمان : جوهر هذا الكتاب دال ومعروف من
الصفحه ٦ : علماء المخالفين نسب هذا الكتاب إلى الإمام
الصادق ) وهذا مما يحقق نسبته إلى المفضل من إملاء الامام عليه
الصفحه ٨ :
٩ ـ كتاب بدء
الخلق والحث على الاعتبار : هو نفس كتاب التوحيد وقد ظن بعض المتاخرين (١) ان هذا الكتاب
الصفحه ١٦ : الكتاب من أيديهم إلى المفضل. ولما جاءوا المفضل ، ودفعوا إليه الكتاب ،
ففكه وقرأه ، فإذا فيه : ( بسم الله
الصفحه ٢٦ :
والسند هند (١) من الهندية ،
وترجمت باقة من كتب ارسطو في المنطق ، وترجم أيضا كتاب المجسطي في الفلك
الصفحه ٣١ :
٢ ـ رضي الدين علي
بن طاوس المتوفى عام ٦٦٤ ه في كتابه الأمان من اخطار الاسفار والازمان ص ٧٨
الصفحه ٢٤ :
له ميخاييل ، وقد
نقل لخالد بن يزيد كتاب الصنعة ، ذكره ابن بختيشوع في كتابه ، وقال عنه انه كان
الصفحه ٢٧ : المنطق (٢) .. وقبل انتهاء القرن الثاني نقل من اليونانية كتاب
الاسرار لمؤلف مجهول الاسم (٣).
وتطرق الى
الصفحه ٣٧ :
ونحن نستطيع ان
نتعرف على هذه الزيادات التي اضافها الاسماعيليون على أصل كتاب التوحيد ، كالذي
جاء في
الصفحه ٣ : الكتبي إلى طبع كتاب التوحيد الذي أملاه الامام أبو
عبد الله الصادق عليهالسلام على تلميذه النجيب : المفضل
الصفحه ٣٢ :
النسخة حتى راح
يعتقد ان كتاب التوحيد من تأليف الجاحظ حقا وحقيقة مع انه سبق ان ذكرنا انه طبع في
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون