الصفحه ٣٥ : اجتاحت الفكر الإسلامي من جماعة الشكاكين والملحدين الذين
كانوا يذهبون إلى انكار القوة الخالقة وبعث الرسل
الصفحه ٣٧ : الذي تدور حوله موضوعات الكتاب.
ولما رجعنا إلى
النسخة الخطية من كتاب التوحيد التي يقتنيها الأخ الأستاذ
الصفحه ٤١ :
في بحار الفكر
فرجعت خاسئات وهي حسر فلما استجاب لدعوته العقلاء والفصحاء والخطباء دخل الناس في
دينه
الصفحه ١٢١ : الذي يقال له ( ابن نمرة ) (٤) فقد عشش في بعض
الأوقات في بعض الشجر فنظر إلى حية عظيمة قد أقبلت نحو عشه
الصفحه ١٢ : الصفار في بصائر الدرجات ، والمجلسيّ في البحار مج ١١ ص
٩٢ في باب معجزات الامام الصادق ط التبريزي بايران
الصفحه ٣٤ : حيان
التوحيدى لعبد الرزاق محي الدين ص ٣٥٠ ط السعادة.
(٣) راجع بحار
الأنوار مج ١١ ص ١٢٨.
الصفحه ٨١ : يعلم كعلم الغيب وما هو كائن وبعض ما قد كان أيضا كعلم ما فوق السماء وما
تحت الأرض وما في لجج البحار
الصفحه ١٣٤ : كون تلك الاشكال
علامات للبروج ، ولو بقربها منه .. لكن هذا المعنى بعيد. « من تعليقات البحار
الصفحه ١١٦ :
الأبيض الرقيق
فبعضه ينشو منه الفرخ وبعضه ليغتذي به إلى أن تنقاب عنه البيضة وما في ذلك من
التدبير
الصفحه ٧٥ : يصير إلى أكل الطعام لمعرفته
بحاجة بدنه إليه ولم يجد من طباعه شيئا يضطره إلى ذلك كان خليقا أن يتوانى
الصفحه ٣ : الكتبي إلى طبع كتاب التوحيد الذي أملاه الامام أبو
عبد الله الصادق عليهالسلام على تلميذه النجيب : المفضل
الصفحه ٥٢ :
والحيرة فيها إلى التصرف والاضطرار إلى المعاش بعقله وحيلته وإلى الاعتبار والطاعة
والسهو والغفلة والمعصية
الصفحه ٧٤ : غامضة
كمثل النظر إلى البول وجس العرق وما أشبه ذلك مما يكثر فيه الغلط والشبهة حتى ربما
كان ذلك سببا للموت
الصفحه ١٢٦ :
قال المفضل وحان
وقت الزوال ، فقام مولاي عليهالسلام إلى الصلاة وقال : بكر إلي غدا إن شاء الله
الصفحه ١٤١ : ء والهواء يؤديه إلى
المسامع (١) والناس يتكلمون في حوائجهم ومعاملاتهم طول نهارهم وبعض
ليلهم فلو كان أثر هذا