الصفحه ١٤٦ : البحار
ومن العراق الى العراق .. وما ذكرناه أظهر
الصفحه ٨٣ : .
(٣) في الأصل
المطبوع يفارق ولا يستقيم المعنى بها بل يكون عكسيا. ولما رجعنا إلى البحار
وجدناها يقارف
الصفحه ٦ : الثاني في التوحيد من ( بحار الأنوار ) مع الشرح والبيان ، وقال في الفصل
الثاني من اول البحار : ( ان بعض
الصفحه ٣١ : ١١١٠ ه في كتابه بحار الأنوار ج ٢ ص ١٧ ـ ١٨.
وطبع كتاب التوحيد
نحو سبع مرات ، منها طبعة مصر على الحجر
الصفحه ٥٦ :
( عملية الهضم وتكون الدم
وجريانه في الشرايين والأوردة )
فكر يا مفضل في
وصول الغذاء إلى البدن وما
الصفحه ١٣٠ : ء والربيع والصيف والخريف تستوفيها على
التمام وفي هذا المقدار من دوران الشمس تدرك الغلات والثمار وتنتهي إلى
الصفحه ٩ : الجمال قال : مر بنا المفضل انا
وختني (١) نتشاجر في ميراث لنا ، فوقف علينا ساعة ثم قال : تعالا معي إلى
الصفحه ٥١ : البهائم والطير
إلى غير ذلك مما يشاهده ساعة بعد ساعة ويوماً بعد يوم.
واعتبر ذلك بأن من
سبي من بلد وهو
الصفحه ٨٦ : (٢) ولبلغ به ذلك إلى أن يتعاطى أمورا فيها تلف نفسه ولو كفي
الناس كلما يحتاجون إليه لما تهنئوا (٣) بالعيش ولا
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام انه لا ينافي
كروية الأرض.
« من تعليقات البحار
»
(١) الضمير راجع إلى
الماء وهو اسم ان ويمزج
الصفحه ١٢٢ : يحدث أو خبر يسمع به.
( النحل عسله وبيوته )
انظر إلى النحل
واحتشاده في صنعة العسل وتهيئة البيوت
الصفحه ١٢٥ : المخلوقين فانظر إلى ما في البحار من ضروب السمك ودواب
الماء والأصداف والأصناف التي لا تحصى ولا تعرف منافعها
الصفحه ١٣٣ : إلى خلفها فاسأل الزاعمين أن النجوم صارت على ما هي عليه بالإهمال من غير
عمد ولا صانع لها ما منعها أن
الصفحه ١١ : يسيل على صدره ، فابتدأنى بقوله : ( نعم العبد ـ والله لا
إله إلا هو ـ المفضل بن عمر ) حتى احصيتها نيفا
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون