الصفحه ١٠١ : بالمدينة لنودّعه
، فقال لنا : « لا تخرجا ، أقيما إلى غد ».
قال : فلمّا خرجنا
من عنده قال حمّاد : أنا أخرج
الصفحه ١٤٥ : الطريق ، فلمّا قدمت إلى سيّدي من قبل أن أعلمته بالخبر ، فقال : « أتراني
لم أشهدكم؟ أنّ لي مع كلّ وليّ
الصفحه ١١٢ : في آياته وبراهينه ، ثمّ
انصرف إليه ، ولزم خدمته إلى أن مات (١).
ومنها
: ما روي عن عليّ
بن جعفر ، عن
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام فأكل منه ثلاث حبّات ، ثمّ رمى به وقام ، فقال له المأمون
إلى أين؟ فقال له الرضا عليهالسلام : « إلى
الصفحه ١١٩ : فقال : قم فادخل ، فدخلت قصرا لم أر
بناء أحسن من بناء ولا أضوأ منه ، وتقدّم الخادم إلى ستر على بيت فرفعه
الصفحه ٤٠٢ : منكم من يكون أقرب
إلى الرسول منّي ... ........ ٣ : ٢٥٤
أخبرني ... أنّه حمل إلى الرضا عليهالسلام
مالا
الصفحه ٢٠١ : ».
فقلت : إنّي جعلت
لله عليّ نذرا أو صياما أو صدقة بين الركن والمقام إن أنا لقيتك ألاّ أخرج من
المدينة
الصفحه ٥٨ : بالمدينة يختلف إلى مجلس أبي جعفر عليهالسلام يقول له : يا
محمّد ، ألا ترى أنّي إنّما أجيء مجلسك حياء منّي
الصفحه ٥٠١ : آتاي. الطبعة الاولى ، القاهرة ، مكتبة دار التراث ، ١٤١١ ه / ١٩٩١ م.
٢٦٤
ـ مدينة المعاجز في دلائل
الصفحه ٤٢٠ : )
فأومأ بيده إلى صدره . ٤ : ١٢ ، ١٦٥
بلغني أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : من مات يوم الجمعة
الصفحه ٤٨٢ : الحسيني الجلالي. الطبعة الاولى ، قم ، مكتب الإعلام الإسلامي ، ١٤٠٧ ه.
٥٥
ـ التجلّيات الإلهيّة. لمحمّد
الصفحه ٤٨ :
والباقون من حيطان
المدينة ، فقال الوالي : وربّ القبر والمنبر لتصدّقني أو لأهرقنّ لحمك بالسياط
الصفحه ٣١٤ : * فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ
* حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) (٣). إلى غير ذلك من الآيات الواردة.
وفي
الصفحه ٣٠٧ : شعب سبعون ألف
مدينة من النار ، وفي كلّ مدينة سبعون ألف قصر ، وفي كلّ قصر سبعون ألف واد من
النار ، وفي
الصفحه ٦٣ : بين مكّة والمدينة إذا انتهى إلى جماعة على الطريق وإذا
رجل من الحجّاج نفق (٣) حماره وقد بدّد متاعه وهو