الصفحه ٦٥ :
ومنها
: ما روي عن
إسماعيل بن أبي حمزة قال : ركب أبو جعفر عليهالسلام يوما إلى حائط له من حيطان
الصفحه ٢٠٤ : بها عليهالسلام وكان المأمون أشخصه من المدينة إلى مرو على طريق البصرة
وفارس ، فلمّا خرج المأمون وشخص
الصفحه ١٧٩ : إسماعيل بن مهران قال : لمّا خرج أبو جعفر عليهالسلام من المدينة إلى بغداد في الدفعة الأولى من خرجتيه ، قلت
الصفحه ٨٧ : قال : أخذ بيدي موسى بن جعفر عليهالسلام يوما فخرجنا من المدينة إلى الصحراء ، فإذا نحن برجل مغربي
على
الصفحه ٧١ : جعفر عليهالسلام فودّعه وخرج من عنده وهو مسرور ، حتّى وردنا الأخيرجة ـ أوّل
منزل تعدل من فيد إلى
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام قال : « أقبل أعرابيّ إلى المدينة ليختبر الحسين عليهالسلام لما ذكر من
دلائله ، فلمّا صار بقرب
الصفحه ١٤٨ : : فاستدعى المسيّب نصف الليل قال : « إنّي ظاعن
عنك في هذه الليلة إلى المدينة لأعهد إلى من بها عهدا يعمل به
الصفحه ٥٤ :
الحسين ورجوع عليّ
بن الحسين عليهماالسلام إلى المدينة وكنّا بمكّة ، فقال : صر إلى عليّ بن الحسين
الصفحه ٤٠٥ : العقل .................................... ٣ : ٤١٨
أقبل أعرابيّ إلى المدينة ليختبر الحسين
عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ : الفضل ، ثمّ توجّه بها إلى المدينة ، فأرسلت تشتكي منه لأبيها أنّه تسرّى
عليها ، فأرسل إليها أبوها : أنا
الصفحه ٤١ :
أنا لقيتك أن لا أخرج من المدينة حتّى أعلم أنّك قائم آل محمّد صلىاللهعليهوآله أم لا؟ فلم يجبني
بشي
الصفحه ١٢٨ :
على فخذه والنور منه ساطع إلى السماء وإسلامه لذلك ، وخروجه من الدير وخدمته لأهل
البيت (١).
ثمّ ذكر
الصفحه ٢٠٣ : حمله من المدينة لعشر ليال بقين من شوّال سنة تسع
وسبعين ومائة ، وقد قدم هارون المدينة منصرفه من عمرة شهر
الصفحه ٢٠٠ : بالمدينة فقلت له : عليّ نذر بين الركن والمقام إن أنا لقيتك أن لا أخرج
من المدينة حتّى أعلم أنّك قائم آل
الصفحه ١٤١ : هوى من المدينة
ستّمائة وأقبل الناس هاربين إليه يقولون : أجرنا يا ابن رسول الله ، أجرنا يا وليّ
الله