الصفحه ٢٥٤ : بن جميع ، قال : حدثتني جدتي عن أم ورقة بنت عبد الله بن
الحارث ، وكان رسول الله (ص) يزورها ، ويسميها
الصفحه ١٧٦ : وقال : إنما هلك من كان قبلكم
باختلافهم بينهم. قال : ثم أسر إلى علي شيئا. فقال لنا علي : إن رسول الله
الصفحه ٢٣٢ :
يسم عليا وأهل
بيته في كتاب الله. قال عليهالسلام : فقولوا لهم إن رسول الله
الصفحه ٥٠٦ : نزولها. ففي تفسير البرهان عند
تفسيره هذه الآيات :
« أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان قاعدا ذات
الصفحه ٣٢٥ :
يدل على أن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينه عن
المتعة : أن عمر نسب التحريم إلى نفسه حيث
الصفحه ٤٤٤ : ، وأبي هريرة ، وأم
سلمة على أن رسول الله كان يقرأ البسملة ويعدها آية من الفاتحة ، وإن ابن عمر كان
يقول
الصفحه ٢٢١ : كما في الرواية التي تقدمت في
صدر البحث ، ويؤكد ذلك ما رواه أبو واقد الليثي : أن رسول الله
الصفحه ٥٢٠ : هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
« ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي
روحي حتى أرد
الصفحه ٢٩ : عثمان وابن مسعود وأبي :
« ان رسول الله
(ص) كان يقرئهم العشر فلا
الصفحه ٢٩٦ : المرأة متعمدا فهو بها قود. وعن الزهري عن أبي بكر بن محمد بن
عمرو بن حزم عن أبيه عن جده : أن رسول الله
الصفحه ١٧١ : عباس ، حدثه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
« أقر أني جبرئيل
على حرف
الصفحه ٥١٥ : :
« أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قرأ في الصلاة بسم الله الرحمن الرحيم
فعدها آية .. » ورواه الحاكم
الصفحه ٤٨٤ : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعمر قرءا بالنصب ، والصحيح هو الاول ، فإن قراءة النصب عن رسول
الصفحه ٤٤٥ : غير سورة براءة ، وثبت بالتواتر أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يقرأها ، ولو لم تكن من القرآن
الصفحه ٤٦٩ : لمقامهم ، لم يخرج بذلك عن حد الايمان ، ولم يعبد
غير الله.
ولقد علم كل مسلم أن رسول الله