الصفحه ٢٢٧ : والشبهات :
هناك الكثير من الأخبار التي تدلّ على
أن الإمام الهادي عليهالسلام
كان يتابع ما يجري على
الصفحه ٣٧ : يعمّي خبره على الناس كيلا يغلب عليه لكثرة من بايعه بكور
خراسان ، ثم أرسله إلى المعتصم سراً في جوف الليل
الصفحه ٢٢٣ : له ملائكته ، وأولوا العلم من خلقه ، لا إله إلا
هو العزيز الحكيم ، وأشهد أن محمداً عبده المصطفى
الصفحه ١٢٤ :
يسكنها الإمامان علي
بن محمد والحسن بن علي عليهماالسلام
بسرّ من رأى كانت تسمّى عسكر ، فلذلك قيل
الصفحه ١٥٢ : الكمال ومعالي الأخلاق التي ميزت
شخصياتهم العظيمة عن سائر من عاصرهم في العبادة والعلم والحلم والزهد والكرم
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل الرّابع
إمامته عليهالسلام
أولاً ـ نص آبائه عليه
عليهالسلام
الصفحه ٢١٣ :
جاء في باب الموت والمعاد ما روي عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، قال : « دخلت
على سيدي علي بن محمد
الصفحه ١١٨ : كان على رأس الوفد الذي أشخص الامام عليهالسلام من المدينة المنورة الى سامراء ، وقد
كان حشوياً ، ولما
الصفحه ٥٧ :
وبقي الواثق على رأس السلطة العباسية
الى ذي الحجة من سنة ٢٣٢ ، وقد أخبر الامام الهادي عليهالسلام
الصفحه ٢٦٢ : .
قال أمين الاسلام الطبرسي : « ذهب كثير
من أصحابنا إلى أنه عليهالسلام
مضى مسموما ، وكذلك أبوه وجده
الصفحه ١٤١ : سواه ، وثبوت
النص عليه بالامامة ، والاشارة إليه من أبيه بالخلافة (١).
وقال المسعودي : لما حضرت الامام
الصفحه ٨٧ : يوماً على
المتوكل وهو يشرب فدعاني إلى الشرب ، فقلت : يا سيدي ، ما شربته قط ، قال : أنت
تشرب مع علي بن
الصفحه ١٢٨ : .
(٣) راجع : أصول
الكافي١ : ٤٩٧ ـ باب مولد أبي الحسن علي بن محمد عليهالسلام
من
الصفحه ٢٦٣ :
بناءً على ذلك فإنّ جميع الأئمّة عليهمالسلام خرجوا من الدنيا بالقتل ، وليس فيهم من
يموت حتف أنفه
الصفحه ٨٥ : :
قاسى الامام من بني العباس
ما ليس في الوهم وفي القياس
كم مرة من بعد مرة حبس