الصفحه ١١٢ : بي منه ما بهضني حمله ، وبقدرتك أوردت على ذلك ، وبسلطانك
وجهته إلي ، فلا مصدر لما أوردت ، ولا ميسر لما
الصفحه ٥٤ : أدناني وقربني ، وجعل يحدثني ويعتذر إلي ، وردّ علي جميع ما كان استخرجه
مني ، وأحسن رفدي ، وردني إلى
الصفحه ٩١ : المتوكل
ذهب إلى أبعد مما ذكرنا حيث أراد الاعتداء على حياة الامام عليهالسلام في أكثر من محاولة ، ولكن با
الصفحه ١٢ : الشامخ حتى مضى شهيداً وهو من أنصح خلق الله لخلقه ، وأحرصهم على
دينه وشريعته ، وأصبرهم على بلائه ، وأخوفهم
الصفحه ١٥٦ :
بمجموعها على أنه عليهالسلام كان أعلم أهل زمانه وأرجحهم كفة بلا
خلاف.
نبوغه المبكر :
ذكر
الصفحه ٨ :
جادة على طريق الدفاع عن أصول الدين ونشر فروعه ، وإيصال سنن جده المصطفى وآبائه
الكرام عليهمالسلام إلى
الصفحه ٣٩ : من غد مضى إلى بيت المال فأخذ
ما فيه وفرّقه على أصحابه ، فبدأ يعدّ العدّة ويصلح السلاح ، وفتح السجون
الصفحه ٤٩ :
عودة بعدها ، لذلك أخبر أحد أصحابه وهو إسماعيل بن مهران بأنّه غير عائد من رحلته
هذه مرة اُخرى ، وأخبره
الصفحه ١٧٣ :
في بيت مغلق عليه ، وعليه
مدرعة من صوف ، وهو جالس على الرمل والحصى ، ليس تحته فراش ، وهو متوجه إلى
الصفحه ١١ : والغلاة الذين استفحلوا في زمانه ، فكانوا من المعاول الهدامة التي أرادت
الاجهاز على الاسلام وعقائده الحقة
الصفحه ١٣٥ : بن الحسين بن علي بن أبيطالب ، فسمّوه
الصادق ، فإنّ للخامس من ولده ولدا اسمه جعفر يدّعي الامامة اجترا
الصفحه ١٥٤ : غيرهم يذعنون لعظم شخصيته ويظهرون له الإكبار والاحترام والثناء.
من هنا نأتي إلى ذكر نبذة من معالي
الصفحه ٦٣ : أحدٌ من خلفاء بني العباس قبله (١).
من هنا فرض المتوكل حصارا قاسياً على آل
أبي طالب ، واستعمل على
الصفحه ١٠٢ : (٢).
وفي زمانه تعرض الكثير من الطالبيين إلى
المطاردة والحبس والترحيل ، فقد حُمِل في أيامه من الري علي بن
الصفحه ١٤٥ : مولاك
يقرأ عليك السلام ويقول لك : إني ماضٍ والأمر صائر إلى ابني علي ، وله عليكم بعدي
ما كان لي عليكم بعد