الصفحه ١٩٩ : الكتاب إذ يقول : ( ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم
) (١) ، وقوله عز وجل : ( اتقوا الله حق تقاته
الصفحه ١٤٩ : الامامية
القائلون بإمامة أبي جعفر عليهالسلام
بأسرها على القول بامامة أبي الحسن علي بن محمد من بعد أبيه
الصفحه ١٩٦ : العباد فقد أوجب على قياس قوله إن الله يدفع عنهم العقوبة ، ومن
زعم أن الله يدفع عن أهل المعاصي العذاب
الصفحه ٢٠٥ : الآخرة.
والقول بين الجبر والتفويض هو الاختبار
والامتحان والبلوى بالاستطاعة التي ملك العبد ، وشرحها في
الصفحه ٢٠٦ :
قوله : ( لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم
) (١) ، وقوله (
يا أيها
الانسان ما غرك بربك الكريم * الذي
الصفحه ٢١١ : ، من ذلك قوله : ( منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات
فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه
الصفحه ٧٤ : ؟! فإنّ أراد المبالغة في
مدح المتوكل الناصبي فقد عرّض بالإمام أحمد وأساء إليه ، وإن كان قوله حقا فان
الصفحه ٧٩ : سواك ،
قال : فعجبت كيف وافق قوله قول إسحاق » (١).
وهذا الخبر يدل على الموقع الذي يشغله
الإمام
الصفحه ١٤٦ : الحسن عليهالسلام.
وقوله عليهالسلام : (صير) أي
بعد بلوغ الامام عليهالسلام
صيره عبد الله مستقلاً في
الصفحه ١٦٥ :
منكم
) (١)؟
وعن الخنثى وقول علي عليهالسلام : يورث من المال. فمن ينظر إذا بال
إليه؟ مع أنه عسى
الصفحه ١٦٦ : .
سألت
عن قول الله جل وعز : « قال الذي عنده علم من الكتاب » فهو آصف بن برخيا ، ولم
يعجز سليمان
الصفحه ٢٠١ : المنزلة بين المنزلتين :
وهذا القول بين القولين ليس بجبر ولا
تفويض ، وبذلك أخبر أمير المؤمنين صلوات الله
الصفحه ٧ : بحصار شديد ورقابة صارمة ، وتربصوا به وبأصحابه ، حتى انه
يمكن القول إن هذه الفترة من أشد فترات التاريخ
الصفحه ١٣ : الإمام الهادي عليهالسلام سنة ٢١٢ هـ على القول المشهور في
ولادته ، وتولى الإمامة وهو في الثامنة من عمره
الصفحه ٣٩ : عمر
بن الفرج له القول ، فردّ عليه يحيى ، فشكا عمر إلى المتوكل ، فأمر به فضرب دررا
ثم حبسه في دار الفتح