الصفحه ٢٥٨ : وصف العلاج حتى لألدّ أعدائه ، وهو
المتوكل العباسي ، فقد روي بالاسناد عن إبراهيم بن محمد الطاهري أنه
الصفحه ١٨٥ :
بالقول الثابت في
الحياة الدنيا وفي الآخرة » (١).
وعن الفتح بن يزيد الجرجاني ، عن أبي
الحسن
الصفحه ١٨٦ : ، علمنا أن خالق هذا الخلق لطيف ، لطف بخلق ما سميناه بلا علاج ولا أداة
ولا آلة ، وأن كل صانع شيء فمن شي
الصفحه ٢٤٧ : ، فقيل لي : ليس له علاج إلا أن تبطه ، فبططته فمات ، فقالت
الشيعة : شركت في دم ابنك. قال : فكتبت إلى أبي
الصفحه ٢٤٩ : على الظالمين ، اللهم اكفف العذاب عن المستجيرين ، واصببه على المغترين ، اللهم
بادر عصبة الحق بالعون
الصفحه ١٦٤ :
قال عليهالسلام
: وما هي؟ قلت : كتب يسألني عن قول الله : (
قال الذي
عنده علم من الكتاب أنا آتيك به
الصفحه ٢٠٧ :
يكلف
الله نفساً إلا وسعها ) (١) ،
وقوله : ( لا يكلف الله نفساً
إلا ما آتاها ) (٢) وفي
آيات كثيرة
الصفحه ٢٠٩ : يكلفهم الاعداد لما لا يستطيعون ولا يملكون.
٥ ـ السبب المهيج للفاعل على
فعله :
وأما قوله : (والسبب
الصفحه ١٤٧ : علي ، أمره أمري ، وقوله قولي ، وطاعته طاعتي ، والامام
بعده ابنه الحسن ، أمره أمر أبيه ، وقوله قول أبيه
الصفحه ١٩٥ : الجبر :
فأما الجبر الذي يلزم من دان به الخطأ ،
فهو قول من زعم أن الله جل وعز أجبر العباد على المعاصي
الصفحه ٢٠٨ :
سبيلاً
) (١) ، فأخبر أن المستضعف لم يخل سربه وليس
عليه من القول شيء إذا كان مطمئن القلب بالايمان
الصفحه ٢١٠ : بالاستطاعة
التي ملكها عبده ، وهو القول بين الجبر والتفويض ، وبهذا نطق القرآن ، وجرت
الأخبار عن الأئمّة من آل
الصفحه ٢٢٠ : ، وذلك مثل قوله في محكم كتابه : (
إن الذين
يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً
الصفحه ٢٦٦ : عاشر ربيع الثاني على قول الشيخ
المفيد والشيخ ، أو ثامنه على قول الطبرسي ، أو رابعه على قول الشهيد. ويوم
الصفحه ١٦٨ :
وأما قوله : ( أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً
) أي يولد له
ذكور ، ويولد له إناث ، يقال لكل اثنين مقرنين