الصفحه ٧٨ : بريحة يهدد الامام عليهالسلام بتخريب حطام الدنيا ان هو شكاه الى
المتوكل أو أحد خاصته وأبنائه ، والامام
الصفحه ٨٥ : :
قاسى الامام من بني العباس
ما ليس في الوهم وفي القياس
كم مرة من بعد مرة حبس
الصفحه ٨٧ :
جرّ أشراف الناس الى
الرذيلة التي يعيشها.
من هنا كان المتوكل يشهر بالامام عليهالسلام ويتهمه
الصفحه ٩١ :
٥ ـ محاولة تصفية
الامام عليهالسلام
:
يبدو من بعض الأخبار التي أرخت لسيرة
الامام عليهالسلام أن
الصفحه ١٢٦ : (٥).
حليته :
وصف الامام الهادي عليهالسلام بأنه شديد السمرة ، أدعج العينين ، شثن
الكفين ، عريض الصدر
الصفحه ١٢٩ : ما يستفاد منه أنها
كانت على درجة كبيرة من الفضائل والصفات الحميدة ، فضلاً عن معرفة حق الامام
الصفحه ١٣٦ :
» (١).
وقد تحقق ما قاله أهل البيت عليهمالسلام عن فتنته وضلالته ، حيث كانت له بعد
شهادة أخيه الإمام الحسن
الصفحه ١٤١ :
الفصل الرّابع
إمامته عليه السلام
قال الشيخ المفيد : كان الامام بعد أبي
جعفر عليهالسلام ابنه
الصفحه ١٤٨ : جعفر الثاني عليهالسلام عن ذلك ، فأجاب بمثل ذلك الجواب » (٤).
ثالثاً ـ اجماع الامامية :
نقل
الصفحه ١٥٥ :
ظاهرة نلاحظها لأول
مرّة في تاريخ أهل البيت عليهمالسلام
متمثلة بالامام الجواد وثانياً بولده الامام
الصفحه ١٧٠ :
ثانياً ـ العبادة :
كان الامام الهادي عليهالسلام يسير على نهج آبائه المعصومين عليهمالسلام في
الصفحه ١٧٥ : »
(١). وهكذا تجد
بريحة لا يعبأ بشكوى الامام الى الله سبحانه ، ويتهدده اذا هو اشتكى عند المتوكل ،
ورغم ذلك تجد
الصفحه ١٧٧ :
في الليل ، فأقام
ببغداد بعض تلك الليلة ثم نفذ إلى سرّ من رأى (١).
وامتدت محبة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٢٧ :
بعد
» (١).
٩ ـ فضل العلماء :
أكد الامام الهادي عليهالسلام على فضل العلماء في زمان الغيبة
الصفحه ٢٤٥ : والمراسلة الأثر البالغ في اتصال الامام عليهالسلام بالاُمّة ، ويمكن أن نتلمس دور الإمام عليهالسلام في تبليغ