الصفحه ٧ : الودّ والثقة ، لما لمسته
من سيرتهم الغنية بالعطاء ودورهم المشرف في جميع المستويات.
وفي عهد الامام
الصفحه ٤٩ : ينفذ إليه التقي وأم الفضل (١).
وكان الامام الجواد عليهالسلام يعلم بأن رحلته هذه هي الأخيرة التي لا
الصفحه ٦٩ : الإمام (٤).
ومهما يكن فان أفعال الوشاة توقظ شكوك
المتوكل وأحقاده وتثير توجّسه الكامن في نفسه تجاه
الصفحه ٧٦ : ، وترجيحه مبني على اعتبارين : الأول : ما ذكره ابن شهر آشوب من أن
مدة مقام الإمام الهادي عليهالسلام
في سامرا
الصفحه ١٠٦ : سربا وجصصوا عليه ، فأصبح ميتا ، وأشهدوا عليه جماعة من
الأعيان أنه مات وليس به أثر (١).
مواقف الامام
الصفحه ١٣٠ :
فكانت تلك الجارية
أم أبي الحسن عليهالسلام
(١).
وعن محمد بن الفرج وعلي بن مهزيار ، عن
الامام
الصفحه ١٣٣ : محمد بن الإمام أبي الحسن
الهادي ، المتوفى نحو سنة ٢٥٢ هـ (٢) ،
وكان من سادات أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٤٠ :
الإلهية. ثم ان
الإمام الهادي عليهالسلام
زوج نرجس من ولده الإمام العسكري عليهالسلام
فكانت أم
الصفحه ١٤٩ : الامامية
القائلون بإمامة أبي جعفر عليهالسلام
بأسرها على القول بامامة أبي الحسن علي بن محمد من بعد أبيه
الصفحه ١٥٤ : نجادها وناصب أعلام عقالها (٢).
ولسنا نريد من خلال كلمات هؤلاء الأعلام
أن ندخل في تقييم الإمام
الصفحه ١٧٦ : السلطان ، ولا هي وليدة التعاطف الجماهيري العفوي مع الإمام عليهالسلام ، بل هي هيبة حقيقية ومنزلة واقعية
الصفحه ٢٢٨ : بكل ما حوى من علوم ومعارف
واتجاهات ، ولم يدخروا في هذا السبيل وسعاً.
وظهر في زمان امامة الهادي
الصفحه ٢٧١ : ء :................................................................. ٨٠
٢ ـ تفتيش دار الامام :.................................................. ٨٣
٣ ـ موارد من الاسا
الصفحه ٢٧٥ : الأمثال الخمسة
للإمام الصادق عليهالسلام :................................. ٢٠٥
خاتمة الرسالة
الصفحه ١١ :
وتصدى الإمام عليهالسلام لبعض الفرق التي كانت تموج بها الساحة
الاسلامية آنذاك والتي رفعت راية