الصفحه ٢١٢ :
الحزن والجزع ، ومنها
ما رواه الشيخ الصدوق بالاسناد عن الامام أبي الحسن الهادي عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢١٧ : الغيبة ، مؤكداً النص على
امامة الخلف من بعد ولده الحسن العسكري عليهماالسلام
وكونه صاحب غيبة طويلة يخرج
الصفحه ٢١٨ : الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
» (١).
وروى الامام أبو الحسن الهادي عليهالسلام عن
الصفحه ٢٢٩ :
الى الحفاظ على الخط
الرسالي الذي دافع عنه آباؤه الأئمّة عليهمالسلام
، وتصدى الامام عليهالسلام
الصفحه ٢٥٠ : : كان
الامام الهادي عليهالسلام
اذا ألمّ به مرض أو أصابته علّة استجار بالحائر الحسيني ، وهو مرقد سيد
الصفحه ٢٥٤ : فيه مدح من أصحاب الإمام الهادي عليهالسلام لكانت القائمة أكبر.
ثانيا ـ المؤلفون من أصحابه
الصفحه ٢٦٣ : يمثله الحاكم (١).
وصرّح بعض أعلام الشيعة في بعض أشعارهم
بموت الإمام عليهالسلام مسموما من
قبل المعتز
الصفحه ٢٦٥ : » (٣).
أفضل أيام الزيارة :
وقال العلامة المجلسي في زيارة الامامين
العسكريين عليهمالسلام : اعلم أن
زيارتهما
الصفحه ٢٦٩ : السياسية في عصر الإمام الهادي عليهالسلام
٢١٢ ـ ٢٥٤ هـ.................. ١٣
من عاصره الإمام من
بني العباس
الصفحه ٢٧٣ : ـ اجماع
الامامية :.................................................... ١٤٨
رابعاً ـ شواهد اخرى
الصفحه ٦ : الذي استطاع
مؤلفه أن يوقفنا عند المحطات الرئيسية في سيرة هذا الإمام العظيم ، ضمن دراسة
جادّة موثقة
الصفحه ٣٢ : الاخيضر الذي ينتهى نسبه
الى الامام الحسن عليهالسلام
، وكان خروجه أيام المستعين بالله ، وامتد نفوذ هذه
الصفحه ٣٥ : حياة الامام الهادي عليهالسلام
٢١٢ ـ ٢٥٤ مما يشير إلى حجم معاناة الطالبيين ومدى الحيف والظلم الذي لحقهم
الصفحه ٣٧ : أمام ناظري محمد بن القاسم ، فلما
رأى هذا الوضع بكى ثم قال : اللهم إنّك تعلم أني لم أزل حريصا على تغيير
الصفحه ٤٠ : من دخل عليه أبوهاشم داود بن القاسم الجعفري من
أصحاب الامام الهادي عليهالسلام
، وكان ذا عارضة ولسان