الصفحه ٨١ :
أرخى دون العيون ستارا (٢)
ثمّ تقدّم المتوكل بافراد دارٍ للامام عليهالسلام فانتقل إليها
الصفحه ٩٣ : الظالم :
كل مواقف المتوكل المتقدمة دعت الامام عليهالسلام في آخر المطاف الى التوسل بسهام السحر
وسلاح
الصفحه ١١٤ : » (١).
٢ ـ الإحسان إليهم :
كان الامام الهادي عليهالسلام يأمر قوامه ووكلاءه بالتخفيف من وطأة
الفقر عن أصحاب الفاقة
الصفحه ١٢٧ : النور
ومشرق الشموس والبدور
غرته في أفق الامامه
بارقة العزة
الصفحه ١٢٨ : ، واستشهد عليهالسلام
في رجب أو جمادى الآخرة سنة ٢٥٤ هـ ، وعاش نحو ثمانية أعوام في ظلّ أبيه الإمام
الجواد
الصفحه ١٣٢ : في سامراء وكانت قد
أوصت أن تدفن في الدار إلى جنب زوجها وولدها الإمامين العسكريين عليهماالسلام
الصفحه ١٣٥ :
« ابني محمد ، واسمه
في التوراة الباقر يبقر العلم بقرا ، وهو الحجة والإمام بعدي ، ومن بعد محمد ابنه
الصفحه ١٣٧ :
ينتفع بشيءٍ من ذلك
» (١).
٢
ـ ادعاء الإمامة بعد أخيه الحسن عليهالسلام كذبا وزورا ، فأضلّ خلقا
الصفحه ١٥٢ : ، وصاروا
رمزا للفضيلة والمروءة وقدوةً صالحة للانسانية.
ولقد أوتي الامام الهادي عليهالسلام كسائر آبائه
الصفحه ١٥٦ : الرواة بوادر كثيرة من ذكائه ، كان
منها أن المعتصم بعد شهادة الامام الجواد عليهالسلام
عهد إلى عمر بن
الصفحه ١٦٥ : ابن صفية بالنار.
فلم يقتله وهو إمام؟
وأخبرني عن علي عليهالسلام لم قتل أهل صفين ، وأمر بذلك مقبلين
الصفحه ١٧٤ : أغوار وأنجاد (١)
خامساً ـ السماحة والحلم :
ضرب الامام الهادي عليهالسلام أمثلة واضحة في
الصفحه ١٧٨ : ، ودخلني من هيبته ما لا أحسن أن أصفه ... » (١).
وتأثر بهيبة الامام عليهالسلام حتى الخزر الذين أحضرهم
الصفحه ١٨٢ : عن الإمام الهادي عليهالسلام
في شؤون العقيدة والكلام ، وما يتصل بذلك من ردود على بعض الفرق الضالة
الصفحه ١٩٢ : ، وإنما تبرأ من شركهم وقبائحهم » (٢).
رسالته الى أهل الأهواز :
لعل أهم ما ورد عن الامام أبي الحسن