الصفحه ٢٤٦ : اليوم
الذي ولد فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واليوم السابع والعشرون من رجب ، وهو اليوم الذي بعث
الصفحه ٢٥١ :
له بالحائر. فأعلمته
عليهالسلام ما قال ، فقال
لي : قل له : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
أفضل
الصفحه ٢٥٨ : الرجل فسألته فإنه لا يخلو أن يكون عنده صفة
يفرج بها عنك ، فبعث إليه ووصف له علته ، فرد إليه الرسول بأن
الصفحه ٤٠ : ، لايبالي ما استقبل الكبراء وأصحاب السلطان به ، فقال : أيها
الأمير ، إنك لتُهنّأ بقتل رجل لو كان رسول اللّه
الصفحه ٤٢ : يودي بالجسم ذاك الغليلُ
قَتْلُه مُذكرٌ لقتل علي
وحسين ويوم اُودي الرسولُ
الصفحه ٤٩ : آنذاك نحو سبع سنين ، وترك مكّة فور أداء المناسك معرجا على مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله ومنها انصرف
الصفحه ٦٥ : » (٣).
وكان الناس يفتخرون بتزويج آل أبي طالب
لشرفهم واتصال نسبهم بالرسول المصطفى صلىاللهعليهوآله
، بينما
الصفحه ٧١ : الحرب والصلاة في مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله فسعى بأبي
الحسن عليهالسلام إلى المتوكل
، وكان يقصده
الصفحه ٧٢ :
كان يتولاه من الحرب
والصلاة بمدينة الرسول صلىاللهعليهوآله
إذ كان على ما ذكرت من جهالته بحقك
الصفحه ١١١ : . فقال : تكفى إن شاء الله. فلما كان في الليل طرقني رسل المتوكل رسول يتلو
رسولاً ، فجئت إليه فوجدته في
الصفحه ١١٢ : كتب إلي سيدي بها في صدر النهار ، فوالله ما مضى شطره حتى جاءني
رسول عمرو بن مسعدة فقال لي : أجب الوزير
الصفحه ١١٤ : ، اجمع أمرك وخذ حذرك. قال : فأنا في جمع أمري ليس أدري ما كتب
إلي حتى ورد علي رسول حملني من مصر مقيداً
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام فقبّل ركابه ورجله ، وقال : أنا أشهد
أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأنكم خلفاء الله
الصفحه ١٢١ : أشهد أن
لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وأن علي ابن محمد حجة الله على خلقه
وناموسه الأعلم ، ثم
الصفحه ١٣٥ : : حدّثني أبي عن أبيه عليهالسلام
أن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
قال : إذا ولد ابني جعفر بن محمد بن علي