الصفحه ٢٢٠ : الأخبار شواهدها من
القرآن ناطقة ، ووافقت القرآن ، والقرآن وافقها.
ثم وردت حقائق الأخبار من رسول الله
الصفحه ١٤٢ : : قال لي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: « يا جابر ، إن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أوّلهم عليّ ، ثم
الصفحه ٢١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
يعرف تحقيقه وتصديقه والتماس الشهادة عليه من الكتاب والسنة ، من هنا صار
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام
، وكان الرسول الذي يختلف بين أبي جعفر عليهالسلام
وبين أبي إذا حضر قام أحمد وخلا به أبي ، فخرج ذات
الصفحه ١٩١ : له : ما أحوجني إلى ذلك يا بن رسول الله!
قال عليهالسلام
: حدثني أبي
محمد بن علي ، قال : حدثني أبي
الصفحه ٢٢٤ : أطاعه جزاء طاعته ، إذ يقول : ( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
) (٢) ، وقال يحكي قول من ترك
الصفحه ٢١٠ :
ورسوله ، وإذا نقص
العبد منها خلة كان العمل عنها مطروحاً بحسب ذلك ».
خاتمة الرسالة :
وأخيراً
الصفحه ٢١٧ : المؤمنين عليهالسلام والأحاديث الدالة على امامته بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله كحديث
الثقلين ، وبين أنه
الصفحه ٢٢١ :
فأخبر أن الله
ورسوله يحبانه » (١).
٣ ـ الوصية :
روى الشيخ الطوسي بالاسناد عن أبي موسى
عيسى بن
الصفحه ٥٤ : ، فوالله ما مضى شطره حتى جاءني
رسول عمرو بن مسعدة فقال لي : أجب الوزير ، فنهضت ودخلت عليه ، فلما بصر بي
الصفحه ٧٩ : فقال لي : يا
يحيى ، إن هذا الرجل قد ولده رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
والمتوكل من تعلم ، فإن حرّضته
الصفحه ٨٩ : رسول الله أحمد جدنا
ونحن بنوه كالنجوم الطوالع
قال : وما نداء الصوامع ، يا
أبا
الصفحه ١٤٧ : ، وطاعته طاعة أبيه ، ثم سكت ، فقلت
له : يا ابن رسول الله ، فمن الامام بعد الحسن؟ فبكى عليهالسلام
بكا
الصفحه ١٩٤ : على الناس من طلب معرفته ، ونطق الكتاب بتصديقه ، فشهد بذلك محكمات
آيات رسوله ، لأن الرسول
الصفحه ٢٢٣ : الله ، ومعادن حكمة الله ، وحفظة سر الله ، وحملة كتاب الله ، وأوصياء نبي
الله ، وذرية رسول الله