الصفحه ١٦٣ : رفعها ابن أكثم
الى الامام عليهالسلام مباشرة في
مجلس ضمّه مع المتوكل وابن السكيت ، وان الامام
الصفحه ١٧٩ : : كنت مع أبي علي باب المتوكل ، وأنا صبي ، في جمع من الناس في ما
بين طالبي إلى عباسي إلى جعفري إلى غير
الصفحه ٢٢٤ : ، وأركاناً لتوحيده ، وشهداء على خلقه ، وأعلاماً لعباده ، ومناراً في بلاده
، وأدلاء على صراطه » (١) ،
الى آخر
الصفحه ٢٣٢ :
ويقرأون أحاديث
ينسبونها إليك وإلى آبائك ، فيها ما تشمئز منها القلوب ، ولا يجوز لنا ردها ، إذ
كانوا
الصفحه ٢٣٤ :
الذي
يريحني منه ويقتله ، وأنا ضامن له على الله الجنة
» (١).
وعن جنيد ، قال : « أرسل إلي أبو
الصفحه ٢٣٧ : جانب منه ، وأخذوا بالتهليل ، فالتفت
الامام عليهالسلام إلى أصحابه
فقال لهم : لا تلتفتوا إلى هؤلا
الصفحه ٢٤٦ : النحس والمخاوف ، فتدلني
على الاحتراز من المخاوف فيها ، فإنما تدعوني الضرورة إلى التوجه في الحوائج فيها
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
الحمد للّه ربّ العالمين
والصلاة والسلام على نبيّنا محمد وآله الطاهرين ، وبعد
الصفحه ١١ : بجملة مقالات باطلة خرجوا بها عن الجادة ؛
كوصفهم الامام عليهالسلام
بالألوهية ، واستهتارهم بالسنن الالهية
الصفحه ٣١ : على يد آل الأغلب منذ سنة ١٨٤ ، واستمر
حكم هذه الاسرة الى سنة ٢٩٢ ، بعد أن توسع نفوذها في سواحل البحر
الصفحه ٣٢ : الاخيضر الذي ينتهى نسبه
الى الامام الحسن عليهالسلام
، وكان خروجه أيام المستعين بالله ، وامتد نفوذ هذه
الصفحه ٣٨ :
، وكان من فتيان آل أبي طالب وشجعانهم وظرفائهم وشعرائهم ، خرج في أيام المتوكل
بسويقة واجتمع له الناس ، وحج
الصفحه ٦٢ : المتوكل اجتمعنا مع جماعة من الطالبيين والشيعة حتى صرنا إلى القبر ، فأخرجنا
تلك العلامات وأعدناه إلى ما كان
الصفحه ٦٣ : أحدٌ من خلفاء بني العباس قبله (١).
من هنا فرض المتوكل حصارا قاسياً على آل
أبي طالب ، واستعمل على
الصفحه ٦٦ : القاسم ، عن
خادم علي ابن محمد عليهالسلام
، قال : كان المتوكل يمنع الناس من الدخول إلى علي بن محمد