الصفحه ٨٠ :
الإمام عليهالسلام وتعظيمه إلى حاشية المتوكل في بغداد
وسامراء.
وتتجلّى مظاهر الحب والتعظيم أيضا
الصفحه ٨٣ : الطاهري ـ في حديث
طويل ـ قال : « سعى البطحاني (٢) بأبي
الحسن عليهالسلام إلى المتوكل
، وقال : عنده سلاح
الصفحه ٩٢ : : خذ بيد الصقر فأدخله إلى
الحجرة التي فيها العلوي المحبوس وخلّ بينه وبينه. قال : فأدخلني إلى الحجرة
الصفحه ١٠٢ : .
ثمّ إن المعتز سيّر المستعين إلى واسط ،
فأقام بها نحو تسعة أشهر محبوسا موكلاً به أمين ، ثمّ أرسل المعتز
الصفحه ١٤٤ :
بكى الرضا عليهالسلام
بكاءً شديدا ، ثم رفع رأسه إليّ فقال لي : يا خزاعي ، نطق روح القدس على لسانك
الصفحه ٩ :
شأنه في ذلك شأن
سائر الأئمّة المعصومين عليهمالسلام
، وتسالم العلماء والفقهاء على الرجوع إلى رأيه
الصفحه ٤٠ :
مع رؤوس من قُتِل
والأسرى إلى محمد بن عبداللّه بن طاهر ، فحُبِسوا في بغداد.
وسير محمد رأس يحيى
الصفحه ٤٣ : بتولية الكوفة وخدعه لذلك ، فلما تمكن بها أخذه خليفة أبي الساج
، فحمله إلى سرّ من رأى فحبس بها حتى مات
الصفحه ٤٤ :
إلى الحسن بن زيد صاحب طبرستان ، فحاربه عبد الله بن طاهر وأسره سنة ٢٥١ هـ ، فحبسه
في نيسابور ، وبقي في
الصفحه ٤٩ :
قال ابن شهرآشوب : لما بويع المعتصم جعل
يتفقد أحواله عليهالسلام
، فكتب إلى عبد الملك الزيات أن
الصفحه ٩١ : المتوكل
ذهب إلى أبعد مما ذكرنا حيث أراد الاعتداء على حياة الامام عليهالسلام في أكثر من محاولة ، ولكن با
الصفحه ١٠٠ :
العلويين وكانوا
خائفين أيام أبيه ، وأطلق وقوفهم ، وأمر بردّ فدك إلى ولد الحسن والحسين ابني علي
بن
الصفحه ١٤٥ : مولاك
يقرأ عليك السلام ويقول لك : إني ماضٍ والأمر صائر إلى ابني علي ، وله عليكم بعدي
ما كان لي عليكم بعد
الصفحه ١٤٦ : ، وسأله أن يشهد بما عنده ، فأنكر أحمد أن يكون سمع من
هذا شيئاً ، فدعاه أبي إلى المباهلة ، فقال لما حقق
الصفحه ١٥١ : الله صلىاللهعليهوآله إلى بغداد ،
ثم إلى سر من رأى ، فقدمها وأقام بها عشرين سنة وتسعة أشهر ، إلى أن