الصفحه ٢١٤ : : إن الله تعالى لم
يجعله لزمان دون زمان ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غض
إلى يوم
الصفحه ٢٨ :
، واستفحل أمره جداً ، وخرج قوم من البربر ببرقة ومعهم قوم من قريش من بني أسيد بن
أبي العيص على عاملهم محمد بن
الصفحه ٧٣ : القوم أهله
جفاءً وغدراً وانتهاك محارم
وعاش بسامراء عشرين حجةً
الصفحه ٩٥ :
القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك الذي لاتحبسه عن الباغين.
فها أنا يا سيدي مستضعف في يديه ، مستضام
الصفحه ١٠٠ : ، إنّي اُوجّهك إلى لحمي ، ودمي ـ ومدّ جلد
ساعده ـ وقال : إلى هذا اُوجهك ، فانظر كيف تكون للقوم ، وكيف
الصفحه ١٣٦ : ، وشنّع على أصحابه بانتظارهم ولده وقطعهم بوجوده والقول بامامته ،
وأغرى بالقوم حتى أخافهم وشرّدهم ، وجرى
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآله عن الصادقين عليهمالسلام ونقلها قوم ثقات معروفون ، فصار
الاقتداء بهذه الأخبار فرضاً واجباً على كل
الصفحه ٢٣١ : كان مثله
» (٣).
وعن أحمد بن محمد بن عيسى ، قال : « كتبت
إليه عليهالسلام في قوم
يتكلمون
الصفحه ٢٣٢ : يروون عن آبائك عليهمالسلام
، ولا قبولها لما فيها ، وينسبون الأرض إلى قوم يذكرون أنهم من مواليك ، وهو
الصفحه ٢٣٤ : هو القائم من آل محمد عليهمالسلام ، وأن غيبته كغيبة موسى بن عمران عن
قومه ، ويلزم من ذلك عدم انتقال
الصفحه ١٥٤ :
مجتباة (١).
وقال الشيخ علي بن عيسى الاربلي : إذا
قال بذّ الفصحاء ، وحير البلغاء ، وأسكت العلما
الصفحه ١١٧ : وتُهلك ، وما ضرّ عيسى إذا هلك من هلك ، فاذهب إذا شئت رحمك الله
». فخرج وهو مسرور بما كشف الله عنه من
الصفحه ٢١١ :
أحدهما فإخبار عن
قدرته ، أي إنه قادر على هداية من يشاء وضلال من يشاء ، وإذا أجبرهم بقدرته على
الصفحه ٢٤٤ :
وقال عليهالسلام
لبعض مواليه : « عاتب فلاناً وقل له : إن الله إذا أراد بعبد خيراً إذا عوتب قبل
الصفحه ١٩٩ :
هواي وإرادتي ، لأن
المفوض إليه غير محظور عليه ، فاستحال التفويض.
أو ليس يجب على هذا السبب إما