الصفحه ١٦٠ :
ديناراً. فعجب قوم من ذلك ، وتعصب قوم عليه وقالوا : تسأله يا أمير المؤمنين من
أين له هذا؟ فرد الرسول إليه
الصفحه ١٩٤ :
والزاد مثل الراحلة
، والسبب المهيج للفاعل على فعله.
فهذه خمسة أشياء جمع بها الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٠٨ :
سبيلاً
) (١) ، فأخبر أن المستضعف لم يخل سربه وليس
عليه من القول شيء إذا كان مطمئن القلب بالايمان
الصفحه ٢٤٢ :
من بلوى الدنيا
عوضاً. اذكر مصرعك بين يدي أهلك فلا طبيب يمنعك ولا حبيب ينفعك. إذا كنتم في زمان
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام
، وكان الرسول الذي يختلف بين أبي جعفر عليهالسلام
وبين أبي إذا حضر قام أحمد وخلا به أبي ، فخرج ذات
الصفحه ١٦٩ : ، لأنه علم أنه يقتل في فتنة النهروان.
وأما قولك : إن علياً عليهالسلام قتل أهل صفين مقبلين ومدبرين
الصفحه ١٦٨ :
المرأتان بدل الرجل للضرورة ، لأن الرجل لا يمكنه أن يقوم مقامها ، فإن كانت وحدها
قبل قولها مع يمينها
الصفحه ٢٠٠ : من خير وشر ، وأبطل
أمر الله ونهيه ووعده ووعيده ، لعلة ما زعم أن الله فوضها إليه ، لأن المفوض إليه
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام
: ومن بعدي
الحسن ابني ، فكيف للناس بالخلف من بعده؟
قال : فقلت : وكيف ذاك يا مولاي؟ قال : لأنه لا
الصفحه ١٤٦ : عليه : قد سمعت ذلك ، وهذه
مكرمة كنت أحب أن تكون لرجل من العرب لا لرجل من العجم ، فلم يبرح القوم حتى
الصفحه ١٠٩ :
الطائفة الطوسيوالبرقي من أصحاب الامام الهادي عليهالسلام
، وزاد الشيخ الطوسي : وكيله ، ثقة. وفي رجال ابن
الصفحه ٢٤٠ : القاسم ناصر حكمت طبيب زاده الأصفهاني ، مطبوع.
الصفحه ١٦١ :
يحيى بن أكثم في
مجلس الواثق والفقهاء بحضرته : من حلق رأس آدم حين حج؟ فتعايى القوم عن الجواب. فقال
الصفحه ١٧٩ : هاشم الجعفري : والله لتترجلن له على صغره
إذا رأيتموه. فما هو إلا أن طلع وبصروا به حتى ترجل له الناس
الصفحه ١٩٣ : اختلاف بينهم في تنزيله
وتصديقه ، وذكر شرط تلقي الأحاديث والأخبار بالقبول ، وهو أنه إذا شهد القرآن
بتصديق