الصفحه ١٥٠ :
الهادي (١).
٢
ـ وقال ابن حجر الهيتمي : علي العسكري ، سمي
بذلك لأنه لما وجه المتوكل لاشخاصه من المدينة
الصفحه ١٥٧ : : تقول الغلام ولا
تقول الشيخ الهاشمي! أنشدك الله هل تعلم بالمدينة أعلم مني؟ قلت : لا. قال : فإني
والله
الصفحه ١٧٢ : قوات السلطة العباسية في زمان
المتوكل داره عليهالسلام
في المدينة المنورة ، ففتشوها فلم يجدوا فيها شيئاً
الصفحه ١٧٦ :
المتوكل يحيى بن هرثمة إلى المدينة لاشخاص الامام الهادي عليهالسلام إلى سامراء ، فدخل المدينة ، ضجّ أهلها
الصفحه ٧ : حالات العزل والاقصاء ، حيث استدعاه إلى عاصمة بلاطه في رحلة مضنية من
المدينة المنورة إلى سامراء ،
الصفحه ٨ :
ليكون محجوزا
ومراقبا ومعزولاً عن قاعدته العريضة في المدينة المنورة وعن أداء دوره الرسالي في
أوساط
الصفحه ٢٣ : المدينة التي بناها هناك ، ثم ارتحل من القاطول إلى سر من رأى
، وكان ابتداء ذلك في سنة ٢٢١ هـ (١).
وقد
الصفحه ٢٩ :
قارن الطبري فقتل منهم خلقا كثيرا وحمل مائة من أعيانهم إلى سامراء وأمر بهدم سور
المدينة (٢).
ثم وثبوا
الصفحه ٣٢ : الخلافة في آذربيجان ، ولجأ إلى مدينة مرند فحصّنها (٣).
وتغلّب يعقوب بن الليث الصفار على
خراسان ونيسابور
الصفحه ٣٥ : المسلحة ضدالدولة (٢) ، وشُرّد بعضهم قسراً من المدينة إلى
سامراء ، وأودع بعضهم السجون حتى ماتوا فيها أو
الصفحه ٤٦ :
سنة ٣٠٥ حيث سقطت
على يد القرامطة (١).
ل ـ أحد أولاد موسى بن عبد
الله :
خرج بالمدينة بعدهما
الصفحه ٤٧ : على حياته.
وقد عمل رجال السلطة العباسية على
استدعاء الامام الهادي عليهالسلام
من مدينة جده المصطفى
الصفحه ٤٨ : ، وذلك ضمن كتاب
بعثه إلى واليه على المدينة محمد بن عبد الملك الزيّات في سنة ٢١٩ هـ
الصفحه ٥٠ : المأمون لما قدمت معه من المدينة إلى المعتصم سمته (٢).
ويبدو مما ذكره المسعودي مفصلاً في
اثبات الوصية
الصفحه ٦٣ : المدينة ومكة عمر بن الفرج الرخجي وبلغ في هذا الاتجاه
مبلغا لم يبلغه أحد ممن سبقه ، فمنع آل أبي طالب من