الصفحه ١١٨ : كان على رأس الوفد الذي أشخص الامام عليهالسلام من المدينة المنورة الى سامراء ، وقد
كان حشوياً ، ولما
الصفحه ١٢١ : معاجز الامام عليهالسلام ، روى ذلك الطبري بالاسناد عن أبي
الحسين محمد بن إسماعيل بن أحمد الفهقلي الكاتب
الصفحه ٢٨ : رجلاً من سليم يقال له عزيزة
الخفافي ، وسلموا عليه بالخلافة ، وخرج بنو سليم حول المدينة النبوية فعاثوا في
الصفحه ٧٤ : حينما دخل يحيى ابن هرثمة المدينة أمر بتفتيش دار الامام
تفتيشاً دقيقاً ، حتى ضجّ أهل المدينة خوفاً على
الصفحه ٧٧ : واخرجوا إلى الكوفة ، فخلفوا أثقالكم
فيها ، واخرجوا على طريق البادية إلى المدينة ، فاحضروا علي بن محمد بن
الصفحه ١٥٦ : ، قال : « قدم عمر بن الفرج الرخجي المدينة
حاجاً بعد مضي أبي جعفر الجواد عليهالسلام
فأحضر جماعة من أهل
الصفحه ٤٥ : المصادر أنه لم يكن محمود
السيرة ، ولم يسر على نهج العلويين في نقاء الثورة ، خرج في مكة والمدينة سنة ٢٥١
الصفحه ٤٩ : آنذاك نحو سبع سنين ، وترك مكّة فور أداء المناسك معرجا على مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله ومنها انصرف
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام في المدينة المنورة ، وبقي هناك حتى
شهادة أبيه على ما تصرح به كثير من الروايات (٣).
وما أن استشهد
الصفحه ٥٧ :
وهو في المدينة أحد أصحابه القادمين من العراق ـ وهو خيران الاسباطي ـ عن موت
الواثق وتسنم جعفر المتوكل
الصفحه ٦٩ :
بالخروج لانصراف الناس إلى الإمام عليهالسلام
وإلتفافهم حوله في المدينة ، نقل سبط ابن الجوزي عن علماء السير
الصفحه ٧٦ : بالتاريخ عن
استخلاف المتوكل أحد عشر عاما (٣).
من المدينة إلى سامراء :
ان الروايات الواردة في هذا
الصفحه ٧٨ :
بذلك ، وموقف الناس
في المدينة حين أحسوا بذلك ، وتعلق الناس بامامهم في بعض منازل الطريق.
ذكر
الصفحه ٧٩ :
وقال : اذهب إلى
المدينة ، وانظر حاله وأشخصه إلينا ، قال يحيى : فذهبت إلى المدينة ، فلما دخلتها
ضجّ
الصفحه ١٢٥ : علي الهادي عليهالسلام في بصريا (٣) من أعمال المدينة ، للنصف من ذي الحجة
سنة ٢١٢ هـ (٤) ،
وعن شيخ