الصفحه ١٦ : المتفاني اخلاصا في حب الحسن وأبيه ، نعم : بعث إليه
معاوية باكثر من خمسين الفا ، ووعده عند مجيئه إليه بمثلها
الصفحه ١٢٦ :
أ ـ طاعة الجيش :
وغرس معاوية حبه
في قلوب جيشه ، وهيمن على مشاعرهم وعواطفهم فقد عرف ميولهم
الصفحه ٣٥٠ : أصبه
ولست بمخطئ إن
كان غيا (١)
ويرد عبد الله بن
كثير السهمي على من عابه على
الصفحه ٤٨٧ :
فؤاده ، وقد قال
فيه : « اللهم إني أحبه ، وأحب من يحبه » لقد جافت عائشة بذلك ما أثر عن رسول الله
الصفحه ١٤٦ : ء والصلاة
، وجباية الأموال ، وغير ذلك من الشؤون العامة التي تتوقف على الوثاقة والعدالة ،
وبلغ من عظيم حبه
الصفحه ٣٤٩ :
وتحدث الامام
الباقر (ع) عما جرى على أهل البيت وعلى شيعتهم من الاضطهاد والأذى في زمن معاوية
فقال
الصفحه ٤٠٧ : ء والحب لأمير المؤمنين عليهالسلام ، وفدت على معاوية فوجهت له سهاما من القول ، وعرضت في
كلامها عن محنة أهل
الصفحه ٤٧٣ : (٢) وفي كل يوم تزداد فعالية السم في جسمه حتى ذاب قلبه الشريف
من الألم ذلك القلب الذي يضم الحب والعطف للناس
الصفحه ٩ : بعيدة المدى في طبيعة البشر من
أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرة من عهد هابيل وقابيل ، مستمرة في جميع
الصفحه ١١٢ :
حب السلامة يثني
عزم صاحبه
عن المعالي
ويغري المرء بالكسل
وقد رضى
الصفحه ١٥٤ : معاوية
بلا حياء ولا خجل.
ـ إني اشتريت من
القوم دينهم ووكلتك إلى دينك.
ـ وأنا اشتري مني
ديني.
فأمر
الصفحه ٢١٩ : أفضل أهل
الكوفة ، اتهم بالمرجئة ثم نزّه من ذلك ، وعدّه ابن حبان في الثقات ، وقال : إنه
ثقة مأمون توفى
الصفحه ٣٢٠ : من قريش ، قوي ممتنع ، فروس ذي لبد ، يضغطك ضغط الرحا للحب ، لا ينجيك
منه الروغان (٢) إذا التقت حلقتا
الصفحه ٤٨٣ :
« يا أيها الناس ،
مات اليوم حب رسول الله (ص) فابكوا » (١).
وصدعت كلماته
القلوب ، وتركت الأسى يحز
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ