الصفحه ٢٦١ : معشر الناس ،
لقد اعتضتم الشر من الخير ، واستبدلتم الذل من العز ، والكفر من الإيمان ، فأصبحتم
بعد ولاية
الصفحه ١٧٩ : فيها العقيدة ، وكان أبو العريان عاريا من الإيمان
فتغير بهذه الصلة الضئيلة ، ولما سمع حديثه معاوية كتب
الصفحه ٢٤٦ : يكون لهؤلاء
عذر بحماستهم التي نعرفها لذوي النجدة من فتيان الايمان الذين تغلب فيهم عاطفة
الحماسة
الصفحه ٢١٢ : ، والقيم الدينية ، ويصف الإمام أمير
المؤمنين الغادر بأنه قد نسخ من كيان نفسه الإيمان بالله يقول :
« ولا
الصفحه ٤٣٢ :
بكر وعمر فأي الناس أفضل وأكمل وأحق بهذا الأمر من آل الرسول؟ وأيم الله لو ولوه
بعد نبيهم لوضعوا الأمر
الصفحه ٢١٦ : مندفعين بدافع الايمان والعقيدة لما أوجبه الله عليهم من الفرض ، وعلى
عكس ذلك سار بنو أمية ، فانهم كانوا
الصفحه ٢٦٦ : كل يوم هو في شأن ».
وأعرب (ع) في
جوابه عن سأم جيشه من الحرب ، وحبه للعافية وايثاره للسلم ، وإنه
الصفحه ٤٠٢ : على
ذلك؟!
ـ حب علي وإتباع
الحق.
ـ فو الله ما أرى
عليك من أثر علي شيئا؟!
ـ يا أمير
المؤمنين مات
الصفحه ١٠ : من الاضطهاد والأذى أكثر من عشر سنين
حتى اضطر إلى الجلاء من وطنه ووطن آبائه ، ومركز عزه ، فهاجر إلى
الصفحه ٤١١ : وصرفها عن حب
أمير المؤمنين (ع) ، وقد خاب سعيه ، فان من طبع على حب أمير المؤمنين والإخلاص
إليه كيف يغيره
الصفحه ٢٧٧ : لسان الميزان ٣ / ٢١٥
ان ابن حبان عدّ ظبيانا من الثقات وان ابن حاتم لم يذكر فيه جرحا.
الصفحه ٤٠١ : الأشتر الهمداني من سيدات نساء العراق ، ومن ربات الفصاحة والبيان ، ورثت حب
أمير المؤمنين من آبائها الكرام
الصفحه ٢١ : ويقول : « قاتل الله الشيطان ، الولد فتنة لما عثر ولدى هذا أحسست أن قلبي
قد سقط مني » الى كثير من أمثال
الصفحه ١٧٠ :
الرسالة إلى زياد
ورم أنفه من الغضب وأمر بجمع الناس وخطب فيهم فقال بعد حمد الله والثناء عليه
الصفحه ٣٣٥ : الأعيان
٥ / ١٥٢ ـ ١٦٢ وقريب منه ذكره ابن كثير في البداية والنهاية ١٠ / ٢٠ والعجب من ابن
حبان حيث عد هذا