الصفحه ٤٧٢ : جزناها (٣) فصاحت رابعة
بخامسة (٤) هذا نوح وإبراهيم ثم جزناها (٥) فصاحت سادسة
بسابعة (٦) هذا محمد سيد
الصفحه ٤٤ : الى بغداد والحلة وهم سادات وعلماء ونقباء
معظمون منهم السيد الزاهد سعد الدين أبو إبراهيم موسى بن جعفر
الصفحه ٤٥ : بالسيد الزاهد (٢).
والذي يظهر من
كلام ابنه رضي الدين علي بن موسى بن جعفر أنه كان محدثا راوية للأخبار
الصفحه ٦١ : وان السيد عبد الكريم دفن عند أهله وبعيد أن تحمل جنازته
من الكاظمية الى الحلة ولا يعرف حينئذ وجه نسبة
الصفحه ٦٥ : واللقب والكنية كما هو مذكور في كثير من كتب الإجازات (٦).
وقال السيد عبد
الرزاق كمونة :
كان عالما
الصفحه ٧١ : المشهدين وكان يدعى بنقيب النقباء ولكنه
مات دارجا (٦).
١٤ ـ السيد محمد
بن أبي بكر بن أحمد بن علي بن موسى
الصفحه ٧٨ : المترجم له العالم الجليل نادرة الدهر وأعجوبة الزمان السيد غياث الدين عبد
الكريم ولم يذكر له ابن آخر.
وقد
الصفحه ٧٩ : .
هذه قد ذكرها
الحسن بن داود في رجاله وزاد عليها العلامة السيد
الصفحه ٨١ : الفاطمية في نقض الرسالة
العثمانية.
وذكر آخرون ومنهم
اغابزرك الطهراني في الذريعة والسيد الأمين في أعيان
الصفحه ٩٣ : عبد الكريم (٢) أبقاه الله النسخة بعينها
__________________
(١) ن : آخر.
(٢) هو السيد عبد
الكريم
الصفحه ٩٥ : المشجر مع عظماء المعتزلة
كالجبائي (٣) وأعيان من جماعته وأبي الحسين البصري (٤) في الرد على
السيد المرتضى
الصفحه ١٣٩ : عن (٣) المباحث النقلية والاعتبارية إلى مدافعة الأمور الضرورية
رادا على رسول الله سيد البرية.
أما
الصفحه ١٧٥ : على
أن عدو الإسلام يسر حسوا في ارتغاء ويريد القدح في المسلمين وزوج سيد النبيين إذ
أي مدحة تتعلق بما
الصفحه ١٧٦ : سيده الأصل وهو الفرع أصل الفروع وقوامها ورئيس الجموع وسنامها قتل
في ذلك اليوم أربعة وأربعين ذكره بعض
الصفحه ١٧٩ : السيد هاشم البحراني في غاية المرام : ٤٦٧.
وقد أشار ابن ابي الحديد الى
فرار الشيخين في قصيدته العلوية