الصفحه ٧٧ : طاووس. توفي المترجم له كما ذكر تلميذه الشيخ حسن سنة
٦٧٣ ه بالحلة الفيحاء وقبره فيها قد ظهر في السنين
الصفحه ٨٢ :
الردود على «
العثمانية »
إن كتاب «
العثمانية » المطبوع سنة ١٣٧٤ في مصر الذي ألّفه الجاحظ عمرو
الصفحه ٩٧ :
عثمان أن الناس اختلفوا في إسلام أمير المؤمنين عليهالسلام فقال المكثر إنه أسلم وله تسع سنين وزعم المقلل
الصفحه ١٠٨ : غزوة مؤتة واستشهد فيها
وهو ابن خمس وخمسين سنة. انظر : الاصابة : ١ / ٥٦٣.
(٦) هو خبّاب بن
الأرتّ ، بن
الصفحه ١٣٣ : الامام أبي منصور بن
السمعاني ، ولد في ذي الحجة سنة ٤٢٦ ، وهو أحد الأئمة في الحديث ، قد سمع من أبيه
وجماعة
الصفحه ١٥٨ : وذلك عين السفه وروح النقص وصورة
حال فساد الذهن.
وقول خاذل السنة
إنه إذا ثبت أنه ليس مأخوذا في شرف
الصفحه ١٥٩ : والقصد بالتحقير إليه إذ كان عدو السنة شرع
مفاخرا بين منصوره وبين أمير المؤمنين صلوات الله عليه وهو صاحب
الصفحه ١٩٢ : خطيب الري.
مفسر متكلم فقيه اصولي اديب شاعر طبيب ، ولد بالري سنة ٥٤٣ وقيل ٥٤٤ وتوفي سنة ٦٠٦
ه له تآليف
الصفحه ٢٥٦ : ثعلب البغدادي ولد
سنة ٢٦١ وسمع من جمع من المحدثين ، ولازم ثعلبا في العربية فاكثر عنه. كما حدث عنه
جماعة
الصفحه ٣٠٨ : وسمرة. مات سمرة سنة
ثمان وخمسين وقيل : سنة تسع وخمسين انظر : سير اعلام النبلاء : ٣ / ١٨٣ واسد
الغابة
الصفحه ٣١٧ : الخميس منتصف المحرم سنة ٥٨٩ بالحلة وبها
نشأ وترعرع ثم عد من كتبه ٤٨ كتابا.
ثم قال عنه : كان رضي الدين
الصفحه ٣٥٠ : (٣) وهذا لا شبهة فيه وهو جاهل بالقرآن والسنة مدع المحال
بيانه :
أنه جهل أن في
القرآن ( فَأَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٣٦٨ : فلا يرضى بذلك أحد من أهل السنة ويرون الجاحظ بذلك
سابا لأبي بكر رضوان الله عليه وسب خلصاء الصحابة محذور
الصفحه ٣٦٩ : (٦).
والذي يقال على
الجاهل بالكتاب والسنة عدو أمير المؤمنين عليهالسلام إنا قد روينا فيما سلف الحديث من طريق
الصفحه ٣٧٥ :
__________________
ان قال : ذكره ابن
حبان في الثقات وقال : ولد لثلاث بقين من خلافة عثمان ومات سنة ست وثلاثين ومائة
وله