الصفحه ٢٢٣ :
مما عددنا وكثرنا
ثم أنتم هؤلاء (١) تستطيعون (٢) أن تخبروا عن علي بن أبي طالب بموقف واحد من هذه
الصفحه ٢٣٦ : هذه الخرافات الساقط من قصدها الهابط من
اعتمدها.
أقول أما ما ادعاه
المشار إليه من كون علي رجع فلا
الصفحه ٢٣٩ : هامش ص : ٩٥.
(٢) اما الاحاديث
الواردة بالسند المتصل عن عمر بن الخطاب فنذكر منها : الاستيعاب
الصفحه ٢٦٩ :
قال واستشهد وعنده
تسع عشرة سرية وأربع نسوة عقائل ولا سواء من كان ذا مال فأنفقه ومن كان مقلا فكسبه
الصفحه ٢٧٦ :
الله صلىاللهعليهوآله وهم يرتعشون كالفراخ من
شدة الجوع فلما بصر به النبي صلىاللهعليهوآله قال يا
الصفحه ٢٧٧ : وأنا غافل
عنكم فهبط جبرئيل عليهالسلام بالآيات ( إِنَّ الْأَبْرارَ
يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ
الصفحه ٢٩١ :
مزايا إذا ما
قابل الشمس ضوؤها
محا ضوؤها منه
السناء المحلق
الصفحه ٢٩٢ :
رد قولنا إن هذه
الآية نزلت في أبي بكر ـ (١).
والذي أقول على
هذا إنه كذب من عدة وجوه أنا حاكيها
الصفحه ٢٩٦ : يجئ المجيء الذي يحتج به المنصف والمرشد ولكن الحجة القاطعة وإجماع
المفسرين في الآيات التي ذكرناها من
الصفحه ٣٠٩ :
عبد الرحمن
والمتعلق بالذم في علي.
ثم إن الرواية عن
ابن عباس ليس فيها صورة حال وجملة من هذه
الصفحه ٣٥٢ :
أن نقول سمعنا من
يقول لعن الله الجاحظ وأخزاه وجعل مثواه درك الجحيم (١) غير مسندين ذلك
إلى أصل ثابت
الصفحه ٣٥٩ : دالة على مراد رسول الله صلىاللهعليهوآله منه (٨) ذكرت في مواضعها
وإنما عاند من عاند ومن أعندهم صاحب
الصفحه ٣٧٠ : (١) وليس أحد من
هؤلاء رافضيا خاصة مع تصحيح رزين للطريق فإذن الحديث في الصحيح برزين وبمن روى عنه
فظهر زلل
الصفحه ٣٧٣ : منصوره
صلى بالناس (٢) والجارودية تمانع عن (٣) ثبوت ذلك.
أقول إني قد رأيت
الوفاء بما وعدت به من ذكر
الصفحه ٣٩١ : كلاما عن
الشعبي لا طائل فيه وهو عدو مبين من حزب عبد الملك وقد كانت للشعبي قصة في السرقة
للدراهم ولا