الصفحه ٥٥ :
( تم احتلال بغداد
من قبل التترفي يوم الاثنين ١٨ محرم سنة ٦٥٦ وبتنا في ليلة هائلة من المخاوف
الصفحه ١٠٩ : رويناه عن صاحب
كتاب الاستيعاب وهو مروي من طريق غيره أثنى على أمير المؤمنين صلوات الله عليها بتقدم إسلامه
الصفحه ١٤٩ :
__________________
(١) العثمانية : ٤١.
(٢) منها ما رواه
ابن الاثير في اسد الغابة : ٤ / ٢٥.
بسنده عن الثعلبي قال : رأيت
في بعض
الصفحه ١٦٢ :
(١) وعن أبي جعفر محمد بن علي قال نادى ملك من السماء يوم بدر
يقال له رضوان (٢)
لا سيف إلا
الصفحه ١٧٨ : : حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبو بكر ، فانصرف ولم يفتح له. ثم أخذه من الغد
عمر ، فخرج ورجع ولم يفتح له
الصفحه ١٨٤ :
شيء من قواعدهم أو قواعد أعيانهم عنده وهذه الرواية الواردة من عدة طرق ومنها يا
علي بك يهتدي المهتدون
الصفحه ١٩٨ :
شجاعة أمير
المؤمنين عليهالسلام من هذا.
وتعلق في شجاعته
بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله جعله
الصفحه ٢٠٤ : قصير مع مغالطات وإيهامات تنضم إليه فتضع (٣) منه ولو انتاط
بالبلاغة وارتبط بالفصاحة فكيف إذا ضم بين
الصفحه ٢٢٩ :
شابهت نوره ذكاء
(١)
مع البدر بسر من
المزايا عجاب
بهداه تبدو
الصفحه ٢٤٤ : أفسد الأعور على الصحيح نصف بصره لم يكن للصحيح أن يفسد على الأعور جميع نظره
من غير ما رد.
وأما قوله
الصفحه ٢٤٧ :
وذكر (١) قصة داود وسليمان
وليس ذلك من الأخذ في شيء لأنه غاية (٢) ما حكى أن قضية ذهبت عن داود
الصفحه ٢٥٧ : تكون ( الْعادِياتِ ضَبْحاً ) إنما (
الْعادِياتِ ضَبْحاً ) الإبل من عرفة إلى المزدلفة ومن المزدلفة إلى
الصفحه ٢٥٨ : (١) ورفعه إلى ابن
الحنفية (٢).
ورواه أبو نعيم
الحافظ عن محمد بن الحنفية مرفوعا من طريقين إلى عباد
الصفحه ٢٦٣ : محاربة من
أخبره رسول الله بمحاربتهم.
وتقول الجارودية
إن الذي جرى من الفتوح كان ببركة الإسلام وجهاد من
الصفحه ٢٧٤ :
وأطاعت فقامت
فاطمة رضوان الله عليها إلى صاع فطحنته واختبزت منه خمسة أقراص لكل واحد منهم قرص