الصفحه ٤٦٨ : فيما عندنا من كتابيهما وهي
قال (٣) قال هذيل بن شرحبيل (٤) أبو بكر كان يتأمر على وصي رسول الله
الصفحه ٤٧٩ :
روح المعالي الغوالي الزهر مقلتها
يمينها حل منها (١) أي جثمان
الصفحه ٥٠١ :
خمسة الى ان برق عمود الفجر
٢١٨
اللّهمّ وآل من والاه وعاد من عاده
الصفحه ٦٨ :
عليه من أموالهم ،
وحضر أكابرهم من العلويين والفقهاء مع مجد الدين ابن طاووس العلوي الى حضرة
السلطان
الصفحه ٧٥ : الفقه أربع مجلدات وكتاب « حل الإشكال في معرفة الرجال » وهذا
الكتاب عندنا موجود بخطه المبارك وغيرها من
الصفحه ١١٠ :
عقل من المناقب
البليغة في شيء أو مما يستطرف.
قال عدو أمير
المؤمنين صلوات الله
عليها ولو كان علي
الصفحه ١١٤ : بقطع
النفقة عنه وادخال المكروه عليه ، ولا كان لابي بكر عند ابنه عبد الرحمن من القدر
ما يطيعه فيما يأمره
الصفحه ١٢٥ :
منها؟ ولّيتها انت فقمت بها ولسنا دونك في قريش ولا في السابقة ولا في القرابة.
فقال عمر : أفلا أخبركم
الصفحه ١٦٣ :
الإقدام تعين أن
يكون الباري تقدس جلالا (١) علم من حاله أنه بمقام النجدة ولو لم يوعز إليه بالسلامة
الصفحه ١٦٧ : ) (٢) وذكر متنا مطولا أثبته في كتاب الأزهار منه ثم أنذرهم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فقال يا بني عبد
الصفحه ١٨٧ : نستثبت ما حكاه إذ كان قد ثبت (٢) أن من آذى عليا
آذى رسول الله صلىاللهعليهوآله وثبت أن سبه سبه
الصفحه ١٩٤ : من أرباب الألوية تسعة فكيف من عداهم وله المناقب المأثورة في بني
قريظة وما صنعه في خيبر والأحزاب وغير
الصفحه ٢٣٣ : وقرابته وقد بينا
ما يلزمه من المحذور وسنذكر بعد إن شاء الله تعالى ما يتفق عند سقطات ترد منه بما
يكشف الحق
الصفحه ٢٣٨ : في إسناده إلى أبي بكر بن مردويه إلى الأصبغ بن نباتة في حديث عن زيد
بن صوحان أنه سمعه من حذيفة بن
الصفحه ٢٥٢ : يذكروه (١).
والذي يقال على
ساب الله تعالى ولا ينبغي لنا مع هذا أن نستفضح سبه عليا إذ لنا بما ثبت من